الصفحه ٢٥٤ :
قولهم انه لا
معلوم الّا من جهة الحواس وقد ذهبت المانوية أيضا الى التناسخ وذلك ان مانيا قال
في بعض
الصفحه ٢٧٢ :
وأخلف موعودهم وما
رجع الملك فيه الى المجوس. وكانت القرامطة قبل هذا الميقات يتواعدون فيما بينهم
الصفحه ٢٩٩ :
ان الضفادع لا
عظام لها وقالوا في الجعل (١) انه اذا دفن في الورد سكن كالميت فاذا اعيد الى الروث
الصفحه ٣١٤ :
الحديث والفقه وهم مجمعون على صحتها كالاخبار في الشفاعة والحساب والحوض والصراط
والميزان وعذاب القبر وسؤال
الصفحه ٧ :
الله عزوجل وأسمائه وأوصافه أو في باب من أبواب التعديل والتجويز أو
في باب من أبواب النّبوّة وشروطها
الصفحه ٨١ :
جمهور الثعالبة فى أخذ الزكاة من العبيد فى إعطائهم منها واكفر من لم يقل بذلك
وأكفره سائر الثعالبة فى قوله
الصفحه ١٣٩ : محصور العدد. وعلى أن قول معمر بأعراض لا نهاية لها
تطريق لاصحاب (٥٩ ب) الظهور والكمون على المسلمين فى
الصفحه ١٥٢ : فى
كفره كافر وكذلك الشاك في الشاك لا الى نهاية. والباقون من المعتزلة انما قالوا
بتكفير من أجاز الرؤية
الصفحه ٢٠٩ :
الله تعالى جسما
حيا يصح منه الاعتبار. وزعموا أنه لو بدأ بخلق الجمادات لم يكن حكيما وزادوا فى
هذه
الصفحه ٢٦٦ :
الدجّال الّذي
يظهر في آخر الزمان. لأن الذين ضلوا عن الدين بدعوة الباطنية من وقت ظهور دعوتهم
الى
الصفحه ٣٢٦ :
دعواهم ان أقواله
حادثة في ذاته خلاف قول أبى الهذيل. ان قوله للشىء كن لا في محل وسائر كلامه محدث
في
الصفحه ٣٣٦ :
ينتظرونه. وقالوا
بوجوب زكاة الاعيان فى الذهب والورق والإبل والبقر والغنم اذا كانت هذه الاصناف
الصفحه ٣٨٠ :
٢٢٩
الفصل الثالث من
الباب الرابع فى ذكر المغيرية من الغلاة وبيان خروجها عن جملة
الصفحه ٤٨ :
الجواليقى وكلتا
الفرقتان قد ضمّت الى خيرتها فى الامامة ضلالتها فى التجسيم وبدعتها فى التشبيه
ذكر
الصفحه ٨٣ :
فى العلانية
وصححوا مناكحهم والتوارث منهم. وزعموا انهم فى ذلك محاربون لله ولرسوله لا يدينون
دين