الصفحه ٢٠٣ :
فى زمان ولاية
محمد بن طاهر بن عبد الله بن طاهر وتبعه على بدعته من أهل سواد نيسابور شرذمة من
حوكة
الصفحه ٢١٣ : في مجلس ناصر الدولة أبى الحسن
محمد بن إبراهيم بن سيمجور صاحب جيش السامانية في سنة سبعين وثلاثمائة في
الصفحه ٢٢١ : صانعه وقدمه وانه عادل حكيم مع نفى التشبيه والتعطيل عنه وأقرّ مع ذلك
بنبوة جميع انبيائه وبصحة نبوة محمد
الصفحه ٢٢٥ : ان لكل نبى وصيا وان عليّا وصيّ محمد وانه خير
الأوصياء كما ان محمدا خير الأنبياء. فلما سمع ذلك منه
الصفحه ٢٣٥ : له ان المغيرية
الذين تبرّءوا من المغيرة بن سعيد بعد قتل محمد بن عبد الله بن الحسين بن الحسن بن
على
الصفحه ٢٣٦ : إلينا اولى بالجواز. وزعموا أيضا ان فيهم من هو
افضل من جبريل وميكائيل ومحمد. وزعموا أيضا انهم لا يموتون
الصفحه ٢٣٧ : محمد لانه كان يشبهه
وقالوا كان اشبه به من الغراب بالغراب والذباب بالذباب. وزعموا ان عليا كان الرسول
الصفحه ٢٣٨ : خلق محمدا
ثم فوض إليه تدبير العالم وتدبيره فهو الّذي خلق العالم دون الله تعالى ثم فوض
محمد تدبير
الصفحه ٢٣٩ :
لكفرها بنبوة محمد من الله تعالى (٩٨ ب)
الفصل الثامن
(من هذا الباب)
في ذكر الشريعية والنميرية من
الصفحه ٢٤٣ : محمد ثم تصور بعده فى صورة على وانتقل بعد
ذلك فى صور اولاده ثم تصور بعد ذلك فى صورة أبى مسلم ثم انه زعم
الصفحه ٢٤٧ : معانى الصوفية. وكان القاضى ابو بكر محمد بن الطيب الاشعرى (١٠١ ا) رحمهالله نسبه الى معاطاة الحيل
الصفحه ٢٤٩ : العذاقر
واسمه محمد بن على السلمقانى وادعى حلول روح الاله فيه وسمى نفسه روح القدس ووضع
لاتباعه كتابا سماه
الصفحه ٢٥٠ :
إبراهيم بن محمد
بن احمد بن المنجم ووجد كتبهما إليه يخاطبانه فيها بالرب والمولى ويصفانه بالقدرة
على
الصفحه ٢٥١ : المسلمين
وجهز إليه خلفاء بنى العباس جيوشا كثيرة مع الفشين الحاجب ومحمد بن يوسف التّعرى
وابى دلف العجلى
الصفحه ٢٥٢ : بنات ملوك الفرس.
ويزعمون ان شروين كان افضل من محمد ومن سائر الأنبياء وقد بنوا في جبلهم مساجد
للمسلمين