الصفحه ١٢ :
الفصل الثانى
(من هذا الباب)
فى بيان كيفية
اختلاف الامة وتحصيل (٤ ب و ٥ ا) عدد فرقها الثلاث
الصفحه ١٧ :
حىّ لم يمت وهم
على انتظاره ويزعمون انه المهدىّ المنتظر. والفرقة الثانية منهم مقرون باماميته فى
الصفحه ١٨ : فرق الاسلام لقولها بان
شريعة الاسلام تنسخ فى آخر الزمان بنبىّ يبعث من العجم وكذلك فى جملة العجاردة
الصفحه ٢٥ : أصحاب الكبائر من الامة يكونون مخلّدين فى النار فهم من هذا الوجه كالخوارج
الذين أيأسوا أسراء المذنبين من
الصفحه ٣٦ : المختار فطمع عند ذلك فى قهر المختار ولحق به عبيد الله بن الحر الجعفى ومحمد
بن الاشعث الكندىّ واكثر سادات
الصفحه ٣٨ :
ابن معاوية وطلبه
الأمان منه وأخذه عطاه ثم لخروجه فى وجه ابن الزبير من مكة الى عبد الملك بن مروان
الصفحه ٤٠ :
ويخلق فى
أرحامها وارومها
أعاجيب لا تحصى
بخطّ ولا عقد
وفي القعر
الصفحه ٥٩ : عمرو) وأخبرنى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ان لى منهم يوما مثل ذلك فكانت قصتى فى هذا مع الأبناء قصة
الصفحه ٦٠ : بن وهب الراسبىّ وحرقوص بن زهير البجلي وقال عليّ للذين
استأمنوا إليه. اعتزلونى فى هذا اليوم. وقاتل
الصفحه ٧٦ :
ذكر المعلومية
والمجهولية منهم ـ هاتان فرقتان من جملة الخازمية ثم ان المعلومية منهما خالفت
سلفها فى
الصفحه ٨٦ : الحجة فيه. ومنها ان قوما منهم قالوا بجواز ان يبعث الله تعالى الى خلقه
رسولا بلا دليل يدلّ على صدقه
الصفحه ٨٨ :
كفر بأن حرّم بيع
الأمة فى دار التقية من كفّار قومنا وكفرت الواقفة (٣٧ ب) بأن لم يعرفوا كفر ميمون
الصفحه ٩٦ :
كانت قبل حدوثها
أشياء. والبصريون منهم يزعمون ان الجواهر والاعراض كانت فى حال عدمها جواهر
وأعراضا
الصفحه ١١٧ : مطبوع على فعل لا يصح منه خلافه وهذا كفر فما يؤدى إليه
مثله. ومن عجائب النظام فى هذه المسألة انه صنّف
الصفحه ١٢١ :
هذا العالم ارتفعت
حتى تجاوز السماوات والعرش الا ان يكون من جنسها ما تتصل به فلا تفارقه. وقال فى