الصفحه ١٦٠ : وهم الذين اغتروا بحسن بذله (هكذا) الجاحظ
فى كتبه التي لها ترجمة تروق بلا معنى واسم يهول. ولو عرفوا
الصفحه ١٧٠ : .
ويزعم مع ذلك ان القدرة لا تكون قدرته عليه في حال حدوثه. ومنهم من اجاز عدم
القدرة مثل حدوث الفعل ومع حدوث
الصفحه ١٧٧ : يكون ذلك من طاعة وتوبة. وكان ابو
هاشم مع افراطه في الوعيد أفسق أهل زمانه. وكان مصرا على شرب الخمر. وقيل
الصفحه ١٧٩ : السجود عبادة للصنم ان لا يريد كونه عبادة لله تعالى مع كونه عبادة لله طاعة
حسنة وركب هذا كله وذكر فى جامعه
الصفحه ١٨١ : بمفارقته له أولى من آخر سواه. فثبت أنه إنما
فارقه فى كونه عالما لمعنى ما. ووجب أيضا ان يكون لله تعالى فى
الصفحه ١٨٦ :
كذب فيما مضى او
يجور ويكذب فى المستقبل او جار في بعض اطراف الارض. ولم يكن لنا من جوره وكذبه
امان
الصفحه ١٩٠ :
الفصل الرابع
(من فصول هذا الباب)
فى بيان الفرق المرجئة وتفصيل مذاهبهم
والمرجئة ثلاثة
أصناف
الصفحه ١٩٦ :
وفى اكثر أبواب
التعديل والتحوير. وأما الّذي وافقوا فيه القدرية فنفى علم الله تعالى وقدرته
وحياته
الصفحه ١٩٨ : يزعمون أن أقوال مخالفيهم كلها كذب حتى لو قال الواحد
منهم فى الشمس انها شمس لكان كاذبا فيه. قال عبد القاهر
الصفحه ٢٠٢ : ابن مسعود وحرف ابى بن كعب وشهد بأن الله تعالى لم ينزلهما فنسب هذين الامامين
من الصحابة الى الضلالة فى
الصفحه ٢٠٣ :
فى زمان ولاية
محمد بن طاهر بن عبد الله بن طاهر وتبعه على بدعته من أهل سواد نيسابور شرذمة من
حوكة
الصفحه ٢٠٨ :
وهذه العبارات
السخيفة لائقة بمذهبه السخيف. ثم انه مع أصحابه تكلموا فى مقدورات الله تعالى
فزعموا
الصفحه ٢٢٠ :
الباب الرابع
(من ابواب هذا الكتاب)
في بيان الفرق التى انتسبت الى الاسلام وليست منها
الكلام
الصفحه ٢٢٢ : بدع النجارية أو الجهمية أو
الضرارية أو المجسمة من الامة كان من جملة امة الاسلام في بعض الاحكام وهو ان
الصفحه ٢٢٤ :
الى السماء كما
صعد إليها عيسى بن مريم عليهالسلام. وقال كما كذبت اليهود والنصارى في دعواها قتل