الصفحه ٣١ :
الحنفية المختار
بن ابى عبيد الثقفىّ وكان السبب فى ذلك أن عبيد الله بن زياد لما فرغ من قتل مسلم
بن
الصفحه ٤٢ : أقمارا
وأنت مشوّه
وأقرب خلق الله
من نسب القرد
وقد هجا حماد
عجرد بشارا وقال فى
الصفحه ٥٣ :
موسى بن جعفر وهو
الّذي لقّب الواقفة فى موت موسى بالكلاب الممطورة وأفرط يونس هذا فى باب التشبيه
الصفحه ٥٧ : . أحدهما عبد الله بن وهب
الراسبىّ والآخر حرقوص بن زهير البجليّ العرنى المعروف بذى الثدية والتقوا فى
طريقهم
الصفحه ٥٨ : قاتل عبد الله ابن حبّاب فأرسلوا إليه. إنّا كلنا
قتله ولئن ظفرنا بك قتلناك فاتاهم عليّ فى جيشه وبرزوا
الصفحه ٧٢ : وهو الّذي رثى مرداسا بقصائد يقول فى بعضها.
أنكرت بعدك ما
قد كنت اعرفه
ما الناس
الصفحه ٧٤ : عليهالسلام وجعل يده بدلا عن يده وصحّ بهذا بطلان قول من أكفر هؤلاء
الاربعة
ذكر الشّعيبية
منهم ـ قول هؤلاء فى
الصفحه ٨٠ : تدّعى إمامته بعد عبد الكريم بن عجرد
ويزعم أن عبد الكريم بن عجرد كان إماما قبل أن خالفه ثعلبة فى حكم
الصفحه ٩٤ : واختلفوا
فيه هل هو راء لغيره أم لا فأجازه قوم منهم وأباه قوم آخرون منهم. ومنها اتفاقهم
على القول بحدوث كلام
الصفحه ١٠٠ : عائشة وطلحة والزبير وسائر
اصحاب الجمل. ثم قال فى تحقق شكّه فى الفريقين لو شهد عليّ وطلحة او عليّ والزبير
الصفحه ١١٠ : . وهذا يوجب عليه ان يكون خبر الواحد حجة
موجبة للعلم لأن الواحد فى ذلك الوقت كان له قتال العشرة من
الصفحه ١٢٨ :
الدّهرية الى
إنكار حدوث الأجسام والأعراض بدعواهم وجود جميعها فى كل حال على شرط كمون بعضها
وظهور
الصفحه ١٤٩ : الى الله سبحانه عازما على اتمامها ثم قرأ فركع فسجد مخلصا لله
تعالى فى ذلك كله غير انه قطعها فى آخرها
الصفحه ١٥٣ :
قوله بتوليد
الالوان والطعوم والروائح والادراكات. واكفر النظّام فى قوله بأن المتولدات من فعل
الله
الصفحه ١٥٨ : كلمة الكفر؟ وهو عندك غير فاعل للكذب ولا لكلمة الكفر. ومن فضائح ثمامة أيضا
انه كان يقول فى دار الاسلام