الصفحه ٤٢ : أقمارا
وأنت مشوّه
وأقرب خلق الله
من نسب القرد
وقد هجا حماد
عجرد بشارا وقال فى
الصفحه ٨٥ : عرف الله تعالى فلا يصحّ منه بعد معرفته طاعة منه لله تعالى إلا بعد قصده
التقرّب بها إليه. وزعمت
الصفحه ٩٦ : وأشياء. والواجب على هذا الفصل ان يكون الله خلق الشيء من شيء وإنما يصح
القول بانه خلق الشيء لا من شيء على
الصفحه ١٠٠ :
عدلين من كل فرقة
من الفريقين وخرج واصل عن قول الفريقين وزعم ان فرقة من الفريقين فسقة لا بأعيانهم
الصفحه ١١٠ :
اهل الجنة يجب
وقوع العلم منه لا محالة. واستدلّ على ان العشرين حجة بقول الله تعالى (إِنْ يَكُنْ
الصفحه ١١٧ :
أيضا لا فرق بين قول النظام إنه يكون من الله تعالى ما لا يقدر على صدّه ولا على
تركه وبين قول من زعم انه
الصفحه ١٢١ :
هذا العالم ارتفعت
حتى تجاوز السماوات والعرش الا ان يكون من جنسها ما تتصل به فلا تفارقه. وقال فى
الصفحه ١٣٩ :
أقوى من الله عزوجل لأن افعال الله أجسام محصورة وأفعال الطباع أصناف من
الاعراض. كل صنف منها غير
الصفحه ١٤١ :
ويوجب أن لا يكون
الصحابة رأوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكفاه بذلك خزيا
الفضيحة الخامسة
من
الصفحه ١٥٠ : . وهذا قريب من قول الأصمّ منهم إن الامامة لا تنعقد
الّا بإجماع عليه. وإنما قصد بهذا الطعن في إمامة عليّ
الصفحه ١٦٦ :
ولم يحط بظاهره
فضلا عن باطنه. وخالف البصريين من المعتزلة فى احوال كثيرة منها ان البصريين منهم
الصفحه ١٧٢ :
بان لم يفعل ما
وجب عليه من الصوم والكفّ عن الفطر. فلما رأى ابن الجبائى توجه هذا الالزام عليه
في
الصفحه ١٧٦ :
عن بعض ذنوبه قد
ناقض وتاب عن ذنبه لقبحه وأصرّ على قبيح آخر فلم لا تصحّ توبته من الذي تاب منه
كما
الصفحه ١٩١ :
تضل كل فرقة منها
اختها ويضللها سائر الفرق. وسنذكرها على التفصيل ان شاء الله عزوجل
ذكر اليونسية
الصفحه ٢٠٤ :
لفظ المماسة بلفظ
الملاقاة منه للعرش وقالوا. لا يصح وجود جسم بينه وبين العرش إلا بان يحيط العرش
الى