الصفحه ٧٨ :
ثم انّ حمزة أسرى
سرية الى الخازمية من الخوارج بناحية فلجرد فقتل منهم مقتلة عظيمة. ثم قصد بنفسه
الصفحه ٩٤ :
اسم ولا صفة.
ومنها قولهم باستحالة رؤية الله عزوجل بالابصار وزعموا أنه لا يرى نفسه ولا يراه غيره
الصفحه ١١١ : يصحّ وجودها بعد فناء القدرة عليها ومع وجود (٤٧ ب) العجز عنها وقول الجبائى
وابنه فى هذا الباب شرّ من قول
الصفحه ١٢٨ : بعضها من غير حدوث شيء منها فى حال الظهور. وهذا إلحاد وكفر وما يؤدى الى
الضلالة فهو مثلها
الفضيحة
الصفحه ١٦٢ :
فضل الموالى على العرب. وقد ذكر فى كتابه المسمى بمفاخر قحطان على عدنان اشعارا
كثيرة من هجاء القحطانية
الصفحه ٢٦١ : خالقين. وقولهم شر من قولهم لان الثنوية والمجوس
اضافوا اختراع جميع الخيرات الى الله تعالى وانما اضافوا فعل
الصفحه ٣٠٥ :
نساء المدينة به.
وما هذا منه الا لقلة غيرته على الحرم. وطعن فى فتاوى عليّ رضى الله عنه لقوله فى
الصفحه ٣١٦ : والشياطين في اجناس حيوانات العالم. واكفروا من أنكرهم من
الفلاسفة والباطنية. وقالوا بتجانس الجواهر والاجسام
الصفحه ٣٣٧ :
منهم من يجوز قبول
الجزية منه. وقالوا بجواز البيع وتحريم الربا. وضللوا من اباح الربا فى الجملة
الصفحه ٣٣٨ : ان كل ما وجب على المكلف من معرفة او قول او فعل فانما وجب عليه بامر الله
تعالى اياه به. وكل ما حرم
الصفحه ٣٤٠ : وينتصف لمظلومهم من ظالمهم. وقالوا بأن طريق عقد الامامة للامام فى هذه
الامة الاختيار بالاجتهاد. وقالوا ليس
الصفحه ٣٧٩ :
١٩٠
الفصل الرابع من
الباب الثالث فى بيان فرق المرجئة وتفصيل مذاهبهم
١٩١
اليونسية
الصفحه ٦ : بالزهراء وبرئ فيها (٢ ا و ٢ ب) من اهل الاديموات. وقد علم كلّ ذى عقل من
أصحاب المقالات المنسوبة الى (٢) أنّ
الصفحه ٧ :
الله عزوجل وأسمائه وأوصافه أو في باب من أبواب التعديل والتجويز أو
في باب من أبواب النّبوّة وشروطها
الصفحه ١٦ :
والغلاة فرقا كلّ
فرقة منها تكفّر سائرها. وجميع فرق الغلاة منهم خارجون عن فرق الاسلام. فاما فرق