الصفحه ١٧٥ :
والثواب على فعل
فعله الله تعالى عند فعل العبد مثل ان يسقى او يطعم من قد اشرف على الهلاك فيعيش
الصفحه ١٧٧ :
عن الذنب بعد العجز
عن مثله فلا يصحّ عنده توبة من خرس لسانه عن الكذب ولا توبة من جبّ ذكره عن الزنى
الصفحه ١٩٢ :
يزيد ولا ينقص
ذكر التومنية
منهم. هؤلاء اتباع أبى معاذ التومنى الّذي زعم ان الايمان ما عصم من
الصفحه ٢٠٣ :
فى زمان ولاية
محمد بن طاهر بن عبد الله بن طاهر وتبعه على بدعته من أهل سواد نيسابور شرذمة من
حوكة
الصفحه ٢٠٦ :
الدهرية والفلاسفة
أن الفلك والكواكب طبيعة خامسة لا تقبل الفساد والفناء. وكان الناس يتعجبون من قول
الصفحه ٢٦٢ : بعد المسخ واخذوا من جعد بن درهم الذي ضحى به خالد بن عبد الله القسري قوله
بان النظر الذي يوجب المعرفة
الصفحه ٣٠٧ :
وسائر اصحاب الجمل
فاسقين مخلدين (١٢٠ ا) فى النار وفيهم من الصحابة ألوف. وقد كان مع على خمسة
وعشرون
الصفحه ٣١٩ :
من زعم من
الفلاسفة والمنجمين انها تسع. واجمعوا انها ليست بكريّة تدور حول الارض خلاف قول
من زعم
الصفحه ٣٢٩ :
من (١٢٨ ا)
المعتزلة في دعواهم ان الانسان قد يفعل الالوان والطعوم والروائح على سبيل التولد.
وزعموا
الصفحه ٣٣٣ : كزراذشت ويوداسف ومانى وديصان ومزفيور ومزدك
أو بعده كمسيلمة وستجارح والاسود ثم يزيد العنسى وسائر من كان
الصفحه ٣٣٦ :
الثلاثة من النعم سائمة. وأوجبوها في الحبوب المقتاتة التى يزرعها الناس ويتخذونها
قوتا. وأوجبوها في ثمار
الصفحه ٣٨١ :
٢٦٣
الفصل الخامس عشر من
الباب الرابع في ذكر اليزيدية من الخوارج وبيان خروجهم عن
الصفحه ١١ : او إلهيّة بعض الأئمّة او كان على مذاهب الحلول أو على بعض مذاهب اهل
التناسخ او على مذهب الميمونية من
الصفحه ١٨ :
ثم العجاردة وقد
افترقت العجاردة فيما بينها فرقا كثيرة (٧ ا و ٧ ب) منها الخازمية والشّعيبيّة
الصفحه ٢٣ :
الحسن ثم افترقت
الجارودية بعد هذا في الامام المنتظر فرقا منهم من لم يعيّن واحدا بالانتظار وقال
كل