الصفحه ١٥٧ : الافعال دلالة على فاعلها
ولا كان في حدوث العالم دلالة على صانعه كما لو أجاز انسان وجود كتابة لا من كاتب
الصفحه ١٦٣ : حكاه الكعبى فى كتاب عيون المسائل على أبى الهذيل. والصفاتية لا
يثبتون خالقين وانما يجيزون كون مقدور واحد
الصفحه ١٦٧ : صادق فى تكفير الفريق الآخر كما بينّاه
فى كتاب فضائح القدرية
ذكر الجبائية
منهم. هؤلاء أتباع أبى على
الصفحه ١٧٣ :
بعض أصحابنا عنه
انه لم يكن يثبت القسطين إلا في ترك سبب الكلام وحده. وقد نص في كتاب استحقاق
الذمّة
الصفحه ١٨٨ : الجواب فى هذه المسألة بنصح ولا ذكر بعض أصحاب أبى هاشم فى
كتابه هذه المسألة فقال من قال لنا أيصح وقوع ما
الصفحه ٢٠٦ : كرام وصف معبوده بالثقل وذلك
انه قال فى كتاب عذاب القبر فى تفسير قول الله عزوجل (إِذَا السَّما
الصفحه ٢٠٧ : معبود العابدين وانما صار
معبود العابدين عند وجود العابدين ووجود عبادتهم له. ثم ان ابن كرام ذكر فى كتابه
الصفحه ٢١٥ : أبواب هذا الكتاب اذا انتهينا إليه ان شاء الله عزوجل. وبعد هذا فرق من المشبهة عدّهم المتكلمون فى فرق
الصفحه ٢٢٠ :
الباب الرابع
(من ابواب هذا الكتاب)
في بيان الفرق التى انتسبت الى الاسلام وليست منها
الكلام
الصفحه ٢٤٧ : والمخاريق وذكر فى كتابه الّذي أبان
فيه عجز المعتزلة عن تصحيح دلائل النبوة على اصولهم مخاريق الحلاج ووجوه
الصفحه ٢٥٩ :
مقادير ذنوبهم. فهذا تفصيل قول اصحاب التناسخ وقد نقضنا عللهم فى كتاب الملل
والنحل بما فيه
الصفحه ٢٦٣ : الضلالة يتولى من شهد لمحمد صلىاللهعليهوسلم بالنبوة من اهل الكتاب وان لم يدخل في دينه وسماهم بذلك
مؤمنين
الصفحه ٢٧٧ : قال فى كتابه المعروف بالمحصول ان المبدع (١١٠ ا)
الأول أبدع النفس. ثم إن الأول والثانى مدبرا العالم
الصفحه ٢٧٩ :
من ان للعالم
مدبرا لا يعرفه : وذكر فى هذا الكتاب إبطال القول بالمعاد والعقاب وذكر فيها ان
الجنة
الصفحه ٢٨٩ :
له من الذكور
والاناث فلا تظهر من ذلك قليلا ولا كثيرا ولا تظهر شيئا يدل عليه من كتابة او
اشارة إلّا