الصفحه ١٣٧ : يؤدى إليه
الفضيحة الثالثة
من فضائحه دعواه أن كل نوع من الأعراض الموجودة فى الاجسام لا نهاية لعدده
الصفحه ١٤٣ : والادراكات
الفضيحة الثالثة
من فضائحه قوله بأن الله تعالى قد يغفر للانسان ذنوبه ثم يعود فيما غفر له فيعذبه
الصفحه ١٤٧ : اسم
للانسان وكفره والكفر لا يكون مقتولا ولا مضروبا ومنع عباد من ان يقال ان الله
تعالى ثالث كل اثنين
الصفحه ١٤٨ :
الفضيحة الثالثة
من فضائح القوطى قوله بأن الأعراض لا يدلّ شيء منها على الله تعالى وكذلك قال
صاحبه
الصفحه ١٧١ : اذا تغيّر تغيّرا قبيحا.
والثالث في قوله انه لو تغيّر تغيّرا حسنا وأطاع بمثل طاعة الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ١٧٥ :
ويحيى فيستحق الشكر والثواب على نفس الحياة والشبع والرىّ الّذي هو من فعل الله
تعالى
والفضيحة الثالثة
من
الصفحه ١٨١ : مختصا بذلك المعنى لحال. والثالث ما
يستحقه لا لنفسه ولا لمعنى فيختص بذلك الوصف دون غيره عنده لحال. وأحوجه
الصفحه ١٩٠ : الثالث منهم خارجون عن الخبر والقدرية وهم فيما بينهم خمس فرق : اليونسية ،
والغسانية ، والثوبانية
الصفحه ١٩٥ :
هو المعرفة بالله
تعالى فقط والكفر هو الجهل به فقط. وأن قول القائل ان الله تعالى ثالث ثلاثة ليس
الصفحه ٢١٠ : النبي عليهالسلام اخطأ فى تبليغ قوله (ومناة الثالثة الأخرى حتى قال بعده (تلك
الغرانيق العلى شفاعتها
الصفحه ٢١٣ :
قديم والرحمن عرض
آخر والرحيم عرض ثالث والخالق عرض رابع. وكذلك كل اسم لله تعالى عرض غير الآخر
فالله
الصفحه ٢٢٩ :
الفصل الثالث
في ذكر المغيرية من الغلاة وبيان خروجها عن جملة فرق الاسلام
هؤلاء اتباع
المغيرة بن
الصفحه ٢٣٦ : .
والفرقة الثالثة منهم عجرية اتباع عمير بن بيان العجلى قالوا بتكذيب الذين قالوا منهم
انهم لا يموتون وقالوا
الصفحه ٢٣٨ : العالم الى على بن أبى طالب فهو المدبر الثالث. وهذه الفرقة شر من
المجوس الذين زعموا ان الاله خلق الشيطان
الصفحه ٢٦٠ :
الفصل الثالث عشر
(من فصول هذا الباب)
فى بيان ضلالات الحائطية من القدرية وبيان خروجهم
عن فرق