الصفحه ١٧٥ :
وهذه دعوى غير مسلمة له في الشاهد. بل يحسن في الشاهد قبوله التوبة من ذنب مع
العقاب على الآخر كالإمام
الصفحه ٢١٦ : التشبيه على التفصيل الّذي ذكرناه فى
تفصيل أقوال الامامية قبل هذا. ومنهم الهشامية المنسوبة إلى هشام بن سالم
الصفحه ٢٢٢ : بدع الرافضة الزيدية أو الرافضة الامامية أو من جنس بدع
اكثر الخوارج أو من جنس بدع المعتزلة أو من جنس
الصفحه ٢٨٦ : الامام ووصل بذلك منه الى درجة التشكيك حتى صار المدعو
الى اعتقاد ان المراد بالظواهر والسنن غير مقتضاها فى
الصفحه ٢٩١ :
المسلمين إماما. ومن اظهر سرّه لم يظهر سر امام وانما اظهر سر كافر زنديق. وقد جاء
فى ذكر الحديث المأثور
الصفحه ٣٠٠ : بابواب
التوحيد والنبوّة واحكام الوعد والوعيد والثواب والعقاب وشروط الاجتهاد والامامة
والزعامة وسلكوا في
الصفحه ٣١٠ : في معرفة الخلافة والامامة وشروط الزعامة.
والركن الثالث عشر (كذا) في احكام الايمان والاسلام في الجملة
الصفحه ٣١٨ : اسفل ولا عن اليمين واليسار
ولا من خلف ولا من امام وانما نهايتها من الجهة التى تلاقى الهواء من فوقها
الصفحه ٣٣٧ : واكفروا من قال من الروافض لا حجة فى شيء من ذلك. وانما
الحجة فى قول الامام الذي ينتظرونه وهؤلاء اليوم حيارى
الصفحه ٣٤٤ : من فضّل بعض الاولياء على بعض الأنبياء من الكرامية.
واختلف اهل السنة فى إمامة المفضول فأباها شيخنا أبو
الصفحه ٤٤ :
بالقادسيّة وهو
مشهد معروف يزار فلما قتل محمد بن عبد الله ابن الحسن بن الحسين بالمدينة اختلفت
الصفحه ١٥٦ : يكن متكلما لان الكلام لا
يقوم به عندك. وقد فخم بعض المعتزلة من الاسكافي بان زعم ان محمد بن الحسن رآه
الصفحه ٢٣٢ :
العراق فلما قتل محمد ابن عبد الله بن الحسين بن الحسن اختلف المغيرية فى المغيرة
فهربت منه فرقة منهم ولعنوه
الصفحه ٤٣ :
بالخروج. وكان
المغيرة بن سعيد العجلىّ فى صلاته فى التشبيه يقول لأصحابه إن المهدىّ المنتظر
محمد بن
الصفحه ٢٣١ : حكيناها عنه يأمر أصحابه بانتظار
محمد بن عبد الله بن الحسين بن الحسن بن على وسمع خالد بن عبد الله القشرى