الصفحه ٧ : والتجويز. وفى شروط النّبوّة
والإمامة يكفّر بعضهم بعضا فصحّ تأويل الحديث المروىّ فى افتراق الأمة ثلاثا
الصفحه ١١ : فليس هو من أمة الاسلام ولا كرامة له. وان كانت بدعته من جنس بدع المعتزلة
أو الخوارج أو الرافضة الامامية
الصفحه ٢٠ :
وصفاته وفى ابواب النبوة والإمامة وفى احكام العقبى وفى سائر اصول الدين وانما
يختلفون فى الحلال والحرام من
الصفحه ٢٥ : لقولهم بإمامة زيد بن عليّ بن
الحسن بن على بن أبى طالب فى وقته وإمامة ابنه يحيى بن زيد بعد زيد. وكان زيد
الصفحه ٢٩ :
وبغض البرّ دين
الكافرينا
ابو بكر به جذلى
إمام
على زعم الروافض
اجمعينا
الصفحه ٤٨ :
الجواليقى وكلتا
الفرقتان قد ضمّت الى خيرتها فى الامامة ضلالتها فى التجسيم وبدعتها فى التشبيه
ذكر
الصفحه ٥١ : الاعلام المعجزة
على غير نبىّ
ذكر هشام بن سالم
الجواليقى ـ هذا الجواليقى مع رفضه على مذهب الامامية مفرط
الصفحه ٥٢ : وكان فى الامامية على مذهب القطيعية
الذين قطعوا بموت
الصفحه ٥٥ :
والحكمين وأصحاب الجمل وكل من رضى بتحكيم الحكمين والإكفار بارتكاب الذنوب ووجوب
الخروج على الإمام الجائر
الصفحه ٦٧ :
نافع وأقاموا على إمامة نجدة الى أن اختلفوا عليه فى امور نقموها منه فلما اختلفوا
عليه صاروا ثلاث فرق
الصفحه ٦٩ :
إحداثك ففعل ذلك.
ثم ان قوما منهم ندموا على استتابته وانضموا الى العاذرين له وقالوا له. أنت
الإمام
الصفحه ٧٦ : الاستطاعة مع الفعل
وأنه لا يكون إلّا ما شاء الله. وهذه الفرقة تدّعى إمامة من كان على دينها وخرج
بسيفه على
الصفحه ٨٠ : ذلك ستّ فرق فرقة
أقامت على إمامة ثعلبة ولم تقل بإمامة احد بعده ولم يكترثوا لما طهر فيهم من خلاف
الصفحه ٨٤ : تعالى خالق أعمال العباد وفى ان الاستطاعة
مع الفعل. وزعمت الحارثية انه لم يكن لهم إمام بعد المحكمة الأولى
الصفحه ٩٢ : من أجاز منكم إمامة غزالة
فإمامتها لائقة به وبدينه والحمد لله على العصمة من البدعة