الصفحه ١٦٤ : . وزعم الجبائى وابنه ابو هاشم ان كل وصف يستحقه
الحادث لنفسه او لجنسه فان الوصف ثابت له فى حال عدمه. وزعم
الصفحه ١٧٤ : ء (٧٥ ا) لان الجزاء لا يكون الا على فعل وعنده انه قد يكون عقاب لا على فعل.
وقيل له اذا لم يكن جزاء الا
الصفحه ١٧٥ :
والثواب على فعل
فعله الله تعالى عند فعل العبد مثل ان يسقى او يطعم من قد اشرف على الهلاك فيعيش
الصفحه ١٨٨ : كما انه قادر على ان يفعل ما علم انه لا يفعله علم لو فعله كان عالما بان
يفعله. فقال له الاسكافى كيف
الصفحه ١٩١ :
تضل كل فرقة منها
اختها ويضللها سائر الفرق. وسنذكرها على التفصيل ان شاء الله عزوجل
ذكر اليونسية
الصفحه ١٩٦ :
وفى اكثر أبواب
التعديل والتحوير. وأما الّذي وافقوا فيه القدرية فنفى علم الله تعالى وقدرته
وحياته
الصفحه ١٩٨ : فرقتين فرقة زعمت أن النبي عليهالسلام قد قال ان كلام الله مخلوق على ترتيب هذه الحروف. ولكنه
اعتقد ذلك
الصفحه ٢٠٠ :
واكفرته القدرية
فى قوله بان الله تعالى خالق اعمال العباد. فاتفق أصناف الامة على تكفيره. وكان
جهم
الصفحه ٢١٣ :
قديم والرحمن عرض
آخر والرحيم عرض ثالث والخالق عرض رابع. وكذلك كل اسم لله تعالى عرض غير الآخر
فالله
الصفحه ٢٣٩ :
هو الله وشتموا
محمدا وزعموا ان عليا بعثه ليثنى عنه فادعى الامر لنفسه وهذه خارجة عن فرق الاسلام
الصفحه ٢٤٢ : الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر فكفرت بدعواها
حلول روح الاله فى زعيمها وكفرت مع ذلك بالقيامة والجنة
الصفحه ٢٦٠ : وخالقين. احدهما قديم وهو الله سبحانه والآخر مخلوق وهو عيسى
بن مريم. وزعما ان المسيح ابن الله على معنى
الصفحه ٢٧٦ :
من ايدي الباطنية
وكتب على اعلامه بالسواد : بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى
الله
الصفحه ٢٨٦ :
مضر لخروج النبي
منهم. ولهذا قال عبد الله بن خازم السلمى فى خطبته بخراسان ان ربيعة لم تزل غضابا
على
الصفحه ٢٩٤ :
يقال لهم. أنكم لا تخلون من أحد امرين. اما أن تقرّوا بحدوث العالم وتثبتوا له صانعا
قديما عالما حكيما