الصفحه ٣٣٨ : ان كل ما وجب على المكلف من معرفة او قول او فعل فانما وجب عليه بامر الله
تعالى اياه به. وكل ما حرم
الصفحه ٩ : قال لا إله الّا الله محمد رسول الله فهو مؤمن حقّا
وهو من أهل ملة الاسلام سواء كان مخلصا فيه أو منافقا
الصفحه ١١ : فليس هو من أمة الاسلام ولا كرامة له. وان كانت بدعته من جنس بدع المعتزلة
أو الخوارج أو الرافضة الامامية
الصفحه ١٥ :
وتبرّأ منهم
المتأخرون من الصحابة كعبد الله بن عمر وجابر بن عبد الله وأبى هريرة وابن عباس
وأنس بن
الصفحه ٢٠ : الصانع وقدمه وقدم (٨
ا و ٨ ب) صفاته الأزلية واجازة رؤيته من غير تشبيه ولا تعطيل مع الاقرار بكتب الله
الصفحه ٣٠ :
ولا وارت له ارض
عظاما
لقد أمسى بمجرى
شعب رضوى
تراجعه الملائكة
الكلاما
الصفحه ٣٢ :
ابن الزبير فى
خلال ذلك عبد الله بن يزيد الانصارىّ عن الكوفة وولّاها عبد الله بن مطيع العدويّ
الصفحه ٤٥ :
غير محمد بن عبد
الله بن الحسن واجزتم ان يكون المقتول هنا شيطانا تصوّر للناس فى صورة محمد بن عبد
الصفحه ٦٤ :
ويجوز فيها قتل
الأطفال والنساء وأنكرت الأزارقة الرجم واستحلّوا كفر الأمانة التى أمر الله تعالى
الصفحه ٧١ : يقولون بموالاة عبد الله بن وهب الراسبى وحرقوص بن
زهير واتباعهما من المحكمة الاولى ويقولون بإمامة ابى بلال
الصفحه ٧٣ : خالق إلّا الله ولا يكون إلا ما شاء الله. وأن الاستطاعة مع الفعل
وأكفروا الميمونية الذين قالوا فى باب
الصفحه ٨٥ :
مطيعا لله تعالى
فى فعله وإن لم يقصد به التقرّب الى الله تعالى لاستحالة تقرّبه إليه قبل معرفته
فاذا
الصفحه ١١٥ : الله بايجاب
الخلقة. والجبائى فى هذا الباب هو الكافر دون غيره غير انا أردنا ان نذكر تكفير
شيوخ المعتزلة
الصفحه ١١٧ :
أيضا لا فرق بين قول النظام إنه يكون من الله تعالى ما لا يقدر على صدّه ولا على
تركه وبين قول من زعم انه
الصفحه ١٣٩ :
أقوى من الله عزوجل لأن افعال الله أجسام محصورة وأفعال الطباع أصناف من
الاعراض. كل صنف منها غير