الصفحه ١٣١ :
والجعلان والكلاب والخنازير وسائر السباع والحشرات تحشر الى الجنة. وزعم أنّ كل من
وكل ما تفضل الله عليه
الصفحه ١٤٣ : فقال اصحابنا. لو فعل ذلك لجاز فقال. لو جاز ذلك لجاز ان يمسخ الكافر في حال
كفره فقلنا له لو فعل ذلك لجاز
الصفحه ١٨٢ :
تقول ان السواد
سواد لعينه لا لان له نفسا وعينا. ثم قالوا لابى هاشم هل تعلم الاحوال؟ او لا
تعلمها
الصفحه ١٩٥ :
هو المعرفة بالله
تعالى فقط والكفر هو الجهل به فقط. وأن قول القائل ان الله تعالى ثالث ثلاثة ليس
الصفحه ١٩٩ : والنار تبيدان وتفنيان. وزعم أيضا ان الايمان هو المعرفة بالله تعالى فقط
وان الكفر هو الجهل به فقط. وقال لا
الصفحه ٢١٥ :
الى السماء. وزعم
أيضا أن الله مسح يده على رأسه وقال له يا نبى بلّغ عنى. ومنهم الخطابية الذين
قالوا
الصفحه ٢٢٣ :
كثيرة نذكرها على التفصيل في فصول مهدية ان شاء الله عزوجل
الفصل الأوّل
(من فصول هذا الباب)
فى ذكر
الصفحه ٢٣٤ :
الى ان انتهت الى
ابى هاشم عبد الله بن محمد بن الحنفية (٩٧ ا) ثم زعمت الحربية ان تلك الروح انتقلت
الصفحه ٢٣٥ : خروجها عن فرق الاسلام
هؤلاء اتباع عبد
الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر بن أبى طالب وكان سبب اتباعهم
الصفحه ٢٣٦ :
وحكوا لا تباعهم
ان عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر زعم انه رب وان روح الاله كانت فى آدم
ثم
الصفحه ٢٨١ : كلمته : ثم قال
له : ولا تكن كصاحب الامة المنكوسة حين سألوه عن الروح فقال. الروح من امر ربى.
لما لم يحضره
الصفحه ٢٨٨ :
كان دخل فى دعوة
الباطنية. ثم وفقه الله تعالى (١١٣ ب) لرشده وهداه الى حل ايمانهم أنهم لما وثقوا
منه
الصفحه ٢٩٣ : سرق فى السرقة. فاذا سمع
الغرّ منهم هذه الاسئلة ورجع إليهم فى تأويلها قالوا له. علمها عند إمامنا وعند
الصفحه ٣٢١ : ء
معبودهم على صورة حروف الهجاء. تعالى الله عن ذلك علوّا كبيرا. واجمعوا على انه لا
يحويه مكان ولا يجرى عليه
الصفحه ٣٢٧ :
اذا كان ذا علم
وعقل. وقالوا ان اسماء الله تعالى على ثلاثة اقسام. قسم منها يدل على ذاته كالواحد