الصفحه ١٧٣ : على خلافه. وقال فيه كل ماله ترك مخصوص فحكمه حكم سبب الكلام. وما ليس له
ترك مخصوص فحكمه حكم ترك العطية
الصفحه ١٧٧ : .
وهذا خلاف قول جميع الامّة قبله. وقيل له أرأيت لو اعتقد أنه لو كان له لسان وذكر
لكذب وزنى كان ذلك من
الصفحه ٢٤٨ :
العباس بن عطا
ببغداد وأبو عبد الله بن خفيف بفارس وأبو القاسم النصرآبادي بنيسابور وفارس
الدينورى
الصفحه ٣٢٤ : وعلما وإرادة وسمعا وبصرا وأجمعوا على ان سمعه وبصره محيطان بجميع المسموعات
والمرئيات وان الله تعالى لم
الصفحه ٣٢٦ : ا) متكلما آمرا ناهيا. ولا في غير محل لان الصفة لا
تقوم بنفسها فبطل حدوث كلامه وصح ان صفته له ازلية
وقالوا
الصفحه ١٢٢ :
وان يكون دعوة
النبي عليهالسلام الى دين الله تعالى مثل دعوة ابليس الى الضلالة وقد قال فى
بعض كتبه
الصفحه ٢٣٠ :
لما اراد ان يخلق
العالم تكلم باسمه الاعظم فطار ذلك الاسم ووقع تاجا على رأسه وتأول على ذلك قوله
الصفحه ٥٣ :
فزعم ان الله عزوجل يحمله حملة عرشه وهو أقوى منهم كما ان الكرسىّ يحمله رجلاه
وهو أقوى من رجليه واستدلّ
الصفحه ٦ :
الصحابة ذمّ
القدريّة والمرجئة والخوارج المارقة. وقد ذكرهم عليّ رضى الله عنه فى خطبته
المعروفة
الصفحه ١٦٥ : وما اراد بانكاره
الّا انكار اكثر احكام الشريعة فان اكثر فروض الفقه مبنية على اخبار من اخبار
الآحاد
الصفحه ٢٩١ : صحت هذه المقدمة فالباحث عن دين الباطنية اذا قصد اظهار بدعتهم للناس او اراد
النقض عليهم معذور فى يمينه
الصفحه ١٢١ : والارادات عنده من جملة الحركات وهى الاعراض. والاعراض
كلها عنده جنس واحد وهى كلها حركات. فاما الالوان والطعوم
الصفحه ١٢٩ : لحجة التواتر ولحجة الإجماع وأبطل القياس وخبر الواحد اذا لم
يوجد العلم الضرورىّ فكأنه أراد إبطال أحكام
الصفحه ٢٧٢ :
وأراد بالنجمين
زحل والمشترى. وقد وجد هذا القران فى منى ظهوره ولم يملك من الارض شيئا غير بلدته
التى خرج
الصفحه ٣٦٤ :
حرف الضاد
ضرار بن عمرو ١٣
، ١٦ ، ٢٠١ ، ٣٢٤
حرف الطاء
طارف بن عبد
الله بن دجاجة ٣٧