الصفحه ١٢٥ :
الله عزوجل ولا باخبار رسوله عليهالسلام ولا باخبار اهل دينه شيء على الحقيقة. ودعواه ان الاجسام
والالوان
الصفحه ١٢٦ : من فضائحه ما حكاه الجاحظ عنه من قوله تتجدد الجواهر والاجسام حالا بعد حال
وان الله تعالى يخلق الدنيا
الصفحه ١٣٦ :
ذكر عبد الله بن
مسلم بن قتيبة رحمهالله فى كتاب مختلف الحديث أن النظام كان يعدو على مسكر ويروح
على
الصفحه ١٥٧ : زعم ان من لم يضطره الله تعالى
الى معرفته لم يكن مأمورا بالمعرفة ولا منهيّا عن الكفر وكان مخلوقا للسحرة
الصفحه ١٧١ :
حسنا وفعل مثل أفعال الأنبياء وكان الله تعالى قد أمره بشيء فلم يفعل ولا فعل ضده
لصار مخلدا. وسائر
الصفحه ١٧٢ : اذا أمره الله تعالى
بالاصابة فلم يفعلها ان يستحق مائة قسط وقسطا آخر الواحد منها ان لم يفعل الاصابة
الصفحه ١٨٣ : ليس
بشيء عنده والفضيحة الثامنة من فضائحه قوله فى باب الفناء ان الله تعالى لا يقدر
على ان يفنى من
الصفحه ٢٠١ :
عليّ وطلحة والزبير ان ذنوبهم كانت كفرا وشركا غير انهم كانوا مغفورا لهم. لما روى
في الخبر ان الله تعالى
الصفحه ٢٠٤ : العرش استوى» (طه ٥) فمنهم من زعم أن كل العرش مكان
له وانه لو خلق بإزاء العرش عروشا موازية لعرشه لصارت
الصفحه ٢١٠ :
الله تعالى إرساله وفرقوا بين الرسول والمرسل بان الرسول من قامت به تلك الصفة
والمرسل هو المأمور بادا
الصفحه ٢١٦ :
الجواليقى الّذي زعم ان معبوده على صورة الانسان وان نصفه الأعلى مجوّف ونصفه
الاسفل مصمت وأن له شعرة سودا
الصفحه ٢٢٤ : الرعد قال عليك
السلام يا أمير المؤمنين وقد روى عن عامر بن شرجيل الشعبى ان ابن سبا قيل له ان
عليا قد قتل
الصفحه ٢٢٧ : الله ابن محمد ثم صارت من ابى هاشم الى بيان بن سمعان بوصيته إليه
واختلف هؤلاء في بيان زعيمهم. فمنهم من
الصفحه ٢٤٦ : صورة فان استجزت السجود له فقد جمعت بين ضلالة الحلولية وضلالة عابدى
النار واذا لم تسجد للنار ولا للما
الصفحه ٢٥٠ : الائمة فاعترفوا بذلك وامر المعروف منهم بالحسين بن القسم
بن عبيد الله بالبراءة من ابن أبى العذاقر بأن