الصفحه ٣٥ : بهم وقتل منهم الكثير
وأسر جماعة منهم وكان فى الأسراء رجل يقال له سراقة بن مرداس البارقىّ فقدم الى
الصفحه ٥٥ :
وأصحاب طاعة لا
يراد الله تعالى بها والصلتية. والاخنسية. والشّيبية. والشّيبانية. والمعبدية
الصفحه ٦١ : لاصحابه يومئذ. اطلبوا ذا الثدية
فوجدوه تحت دالية ورأوا تحت يده عند الابط مثل ثدى المرأة فقال صدق الله
الصفحه ٧٠ : فديك بعد قتل نجدة الى ان بعث إليه عبد الملك بن مروان يعمر بن عبيد الله بن
معمر التيمي فى جند فقتلوا أبا
الصفحه ٨٠ :
هذه وأراح الله عزوجل منه ومن أتباعه العباد بعد ذلك وكانت هذه الواقعة التى هلك
بعدها حمزة الخارجىّ
الصفحه ٨١ : بقتال حتى يدعى إلا من
عرفوه بعينه وصار له تبع على هذا القول وبرئ من سائر الثعالبة وبرئ منه سائرهم
الصفحه ٩٧ : الذنوب من امة الاسلام على فرق. فرقة تزعم ان كل مرتكب لذنب صغير او كبير
مشرك بالله. وكان هذا قول الازارقة
الصفحه ٩٨ :
من معرفته بالرسل
والكتب المنزّلة من الله تعالى ولمعرفته بأن كل ما جاء من عند الله حق ولكنّه فاسق
الصفحه ١٠٠ : الله به
أوصالها
وسنذكر تمام أبيات
هذه القصيدة بعد هذا إن شاء الله عزوجل
ذكر العمريّة منهم
الصفحه ١٠١ :
عليّ رضى الله عنه وقبل شهادة رجلين كلاهما (٤٣ ب) من أحد الفريقين وزعم عمرو أن
شهادتهما مردودة وإن كانا
الصفحه ١٠٢ : تكفير
أبي الهذيل وذكر فيه ان قوله يجرّ الى قول الدهرية فمن فضائح أبى الهذيل قوله
بفناء مقدورات الله
الصفحه ١٠٤ :
مقدورات الله عزوجل أحسن من حالهم في حال كونه قادرا. وأما دعواه ان أبا
الهذيل إنما قال بفنا
الصفحه ١١٢ : فصل
وكذلك عليه ان يأتى مع معرفته بتوحيد الله سبحانه وعدله بمعرفة جميع ما كلفه الله
تعالى بفعله حتى ان
الصفحه ١١٤ : الله
عنهم وجميع فرق الامة من فريقى الرأى والحديث مع الخوارج والشيعة والنجارية. واكثر
المعتزلة متفقون
الصفحه ١١٩ :
ويجب على هذا القول ان لا يكون الله تعالى قادرا على احياء ميت ولا على امانة حىّ
ولا على اقدار عاجز ولا