الصفحه ٥٠ : (١) الذنوب وزعم ان نبيه صلىاللهعليهوسلم عصى ربّه عزوجل فى أخذ الفداء من أسارى بدر غير ان الله عزوجل عفى
الصفحه ٥٨ : قاتل عبد الله ابن حبّاب فأرسلوا إليه. إنّا كلنا
قتله ولئن ظفرنا بك قتلناك فاتاهم عليّ فى جيشه وبرزوا
الصفحه ٦٢ :
زمان الازارقة (٢٥
ب) قوم كانوا على رأى المحكّمة الأولى منهم عبد الله بن جوشا الطائىّ خرج على
الصفحه ٦٩ :
إحداثك ففعل ذلك.
ثم ان قوما منهم ندموا على استتابته وانضموا الى العاذرين له وقالوا له. أنت
الإمام
الصفحه ٧٦ : شيئين. أحدهما دعواها أنّ من لم يعرف الله تعالى بجميع أسمائه فهو جاهل
به والجاهل به كافر. والثانى أنهم
الصفحه ٩٣ : منها قدرية محضة يجمعها كلها فى بدعتها امور منها
نفيها كلها عن الله عزوجل صفاته الازلية وقولها بأنه ليس
الصفحه ١٠٣ : الله عزوجل قادر بعد فنائهما على ان يخلق أمثالهما. وأبو الهذيل يزعم
أن ربّه لا يقدر بعد فناء مقدوراته
الصفحه ١٠٦ : المعاصى ومعصومون عنها. ولذلك قال الله عزوجل فيهم : (لا يَعْصُونَ اللهَ
ما أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ما
الصفحه ١١٣ : يتجزأ لا يصح قيام اللون به اذا كان منفردا ولا
تصح رؤيته اذا لم يكن فيه لون وهذا يوجب عليه ان الله تعالى
الصفحه ١٢٣ :
واحدة من الله تعالى ولا من رسوله صلىاللهعليهوسلم. لان مسموع كل واحد من السامعين خير من صوت المتكلم
الصفحه ١٤٤ :
يعذّب الطفل ظالما
له في تعذيبه اياه فانه لو فعل ذلك لكان الطفل بالغا عاقلا مستحقا للعذاب. وهذا في
الصفحه ١٤٩ : الى الله سبحانه عازما على اتمامها ثم قرأ فركع فسجد مخلصا لله
تعالى فى ذلك كله غير انه قطعها فى آخرها
الصفحه ١٥١ : لقاتله عند الله تعالى القربة والزلفى والحمد لله على
ذلك ذكر المردارية منهم هؤلاء اتباع عيسى بن صبيح
الصفحه ١٥٢ :
من سلطان زمانه
كيف ترك قتله مع تكفيره إياه وتكفير من خالطه. وكان يزعم أيضا ان الله قادر على ان
الصفحه ١٥٦ : وعند سائر المعتزلة له حروف ولا يصح ان يكون حرف واحد كلاما ومحل كل حرف من
حروف الكلام غير محل الحرف