الصفحه ٣٠٣ :
بما رزقوا
والإعراض عن الاعتراض عليه (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم). (الحديد
٢١
الصفحه ٣١٥ :
وأكفروا من زعم من
القدرية والرافضة أن الله تعالى ما كلف أحدا معرفته كما ذهب إليه ثمامة (١٢٣
الصفحه ٣٣١ : وجحد فائدة قول الله تعالى (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) (آل عمران ١٨٦
والأنبياء ٣٥ والعنكبوت ٥٧
الصفحه ٣٥٤ :
والمشهورين من
اسباط رسول الله عليهالسلام كالحسن بن الحسن وعبد الله بن الحسن وعليّ بن الحسين زين
الصفحه ٣٧ : المختار
معهم قتله أخوان يقال لهما طارف وطريف ابنا عبد الله بن دجاجة من بنى حنيفة وقال
أعشى همدان فى ذلك
الصفحه ٣٨ : منها الى الذر فلما بلغ شعب رضوى
اختلفوا فيه فزعم المقرّون بموته انه مات فيه وزعم المنتظرون له أن الله
الصفحه ٤٢ : أقمارا
وأنت مشوّه
وأقرب خلق الله
من نسب القرد
وقد هجا حماد
عجرد بشارا وقال فى
الصفحه ٦٥ :
فهزمتهم الازارقة
فكتب عبد الله بن الزبير من مكة الى المهلّب ابن أبى صفرة وهو يومئذ بخراسان يأمره
الصفحه ٦٨ : فقالوا لم نعلم ان ذلك لا يحلّ لنا فعذرهم بالجهالة ثم
قال. ان الدّين أمران. أحدهما معرفة الله تعالى ومعرفة
الصفحه ٧٥ :
أنه قال بقوله
لأنه قال. لا نلحق بالله سوءا وقال شعيب بل قال بقولى لأنه قال نقول. ما شاء الله
كان
الصفحه ٨٢ : مكرم زعموا ان تارك
الصلاة كافر لاجل ترك الصلاة لكن لجهله بالله عزوجل. وزعموا ان كل ذى ذنب جاهل بالله
الصفحه ٨٦ : الحجة فيه. ومنها ان قوما منهم قالوا بجواز ان يبعث الله تعالى الى خلقه
رسولا بلا دليل يدلّ على صدقه
الصفحه ٨٧ : بابراهيم دعا قوما من اهل مذهبه الى داره وأمر جارية له
كانت على مذهبه بشيء فأبطأت عليه فحلف ليبيعنّها فى
الصفحه ١٠٥ :
اكتساب فعل ولا على اكتساب قول. والله عزوجل خالق أقوالهم وحركاتهم وسائر ما يوصفون به. وكانت القدرية
يعيبون
الصفحه ١١٦ : ظلم عنده ولا يقدر ان يزيد فى عذاب اهل النار ذرة ولا على ان ينقص من
عذابهم شيئا. وزعم أيضا ان الله