الصفحه ١٠٣ :
ولا على تسكين
متحرك ولا على إحداث شيء ولا على إفناء شيء مع صحة عقول الاحياء فى ذلك الوقت.
وقوله في
الصفحه ٢١٠ :
والرسول سوى الوحى
إليه وسوى معجزاته وسوى عصمته عن المعصية. وزعموا أن من فعل فيه تلك الصفة وجب على
الصفحه ٢١١ :
تعالى أرسل رسلا
الى خلقه وقد سبقهم اكثر القدرية إلى القول بوجوب اعتقاد موجبات العقول. ولم يقل
احد
الصفحه ١٨٥ : مكابرة النظام فى الطفرة وقوله بأن الجسم يصير (٧٩ ب) من المكان
الاول الى الثالث او العاشر من غير ضرورة
الصفحه ١٥٤ : .
وزعم أيضا ان تأييد المذنبين فى النار من موجبات العقول. وخالف بذلك اسلافه الذين
قالوا ان ذلك معلوم
الصفحه ٢٥٧ : فى الانسانية والبيهمية ثم لا يزال من الله تعالى رسول الى كل
نوع من الحيوان وتكليف للحيوان ابدا الى ان
الصفحه ٣١١ : الاعتقادات مع تضادها وتنافيها.
وهذه الفرق الثلاث كلها كفرة معاندة لموجبات العقول الضرورية. وقال أهل السنّة ان
الصفحه ٩ : قال لا إله الّا الله محمد رسول الله فهو مؤمن حقّا
وهو من أهل ملة الاسلام سواء كان مخلصا فيه أو منافقا
الصفحه ٥٩ : بالخلافة لم يرض بذلك
معاوية. وقد دعا رسول الله عليهالسلام نصارى نجران الى المباهلة وقال لهم : تعالوا ندع
الصفحه ٥٧ : له حدّثنا حديثا سمعته عن أبيك عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال (٢٣ ب) سمعت أبى يقول قال رسول الله
الصفحه ٤٣ : واسم ابيه عبد الله كاسم أبى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقال فى الحديث عن النبىّ عليهالسلام قوله فى
الصفحه ٣٥٤ : السنّة وانما تبرّءوا من أهل الملل الخارجة عن
الاسلام ومن اهل الاهواء الضالة مع انتسابها الى الاسلام
الصفحه ١٠ : بشهادتى ان لا إله الا الله وأن محمدا رسول الله وأقرّوا بانّ دينه حقّ.
وما هم مع ذلك من أمة الاسلام لقولهم
الصفحه ١٥٨ :
فوت الصلاة. فقال لرفيق له. انظر الى هؤلاء الحمير والبقر ثم قال ما ذا صنع ذاك
العربى بالناس؟ يعنى رسول
الصفحه ٢٣٧ : اكفروا أبا بكر وعمر وعثمان واكثر الصحابة باخراجهم عليا من الامامة في عصرهم
وهم قد أخرجوا الامامة عن اولاد