الصفحه ٢٣٥ :
الدنيا واستحلوا مع هذه الضلالة خنق مخالفيهم واستمرت فتنتهم على عادتهم الى ان
وقف يوسف ابن عمر الثقفي واتى
الصفحه ٢٤٠ :
فكلهم من جعفر
قال منكرا
فطائفة قالوا
إله ومنهم
طوائف سمته
النبي المطهّرا
الصفحه ٢٦١ : خالقين. وقولهم شر من قولهم لان الثنوية والمجوس
اضافوا اختراع جميع الخيرات الى الله تعالى وانما اضافوا فعل
الصفحه ١٣٤ : رضى الله عنه وزعم انه سئل عن بقرة قتلت حمارا فقال (٥٧ ب) اقول فيها برأيى
ثم قال بجهله من هو حتى يقضي
الصفحه ١٥ : بين المنزلتين وانضمّ
إليه عمرو بن عبيد بن باب فى بدعته فطردهما الحسن عن مجلسه فاعتزلا عن سارية من
الصفحه ٤٩ :
وحكى ابن
الرّاوندي في بعض كتبه عن هشام أنه قال بين الله وبين الاجسام المحسوسة تشابه من
بعض الوجوه
الصفحه ٧٤ :
فيهم (لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَنِ
الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ) (الفتح ١٧
الصفحه ١٤٣ :
عليه اذا عاد الى معصيته فسئل على هذا. عن كافر تاب عن كفره ثم شرب الخمر بعد
توبته عن كفره من غير استحلال
الصفحه ١٧٠ :
الحال الثانية من
حال حدوث الاستطاعة الى وقت حدوث الفعل ويوجب وقوع الفعل او ضده عند عدم الموانع
الصفحه ١٨٨ :
العقلاء. فافترق القوم يومئذ عن انقطاع كل واحد منهم ولما انتهت نوبة الاعتزال الى
الجبائى وابنه امسكا عن
الصفحه ١٨ : وسنذكر اليزيدية والميمونية فى جملة الذين انتسبوا الى
الاسلام وما هم منهم ولا من فرقهم واما القدرية
الصفحه ٧٠ : فديك بعد قتل نجدة الى ان بعث إليه عبد الملك بن مروان يعمر بن عبيد الله بن
معمر التيمي فى جند فقتلوا أبا
الصفحه ٧٦ : اعدائه من غير براءة منهم عن القعدة عنهم. وأما المجهولية منهم فقولهم
كقول المعلومية غير أنهم قالوا من عرف
الصفحه ٨٦ : الحجة فيه. ومنها ان قوما منهم قالوا بجواز ان يبعث الله تعالى الى خلقه
رسولا بلا دليل يدلّ على صدقه
الصفحه ١٠٥ :
الى أكلهم وشربهم
وجماعهم وأن أهل النار مضطرون الى أقوالهم. وليس لأحد فى الآخرة من الخلق قدرة على