الصفحه ٧٩ : حمزة الى كرمان وأتى طاهر على القعدة عن حمزة
ممن كان على رأيه وظفر بثلاثمائة منهم فأمر بشدّ كلّ رجل منهم
الصفحه ٢٥٤ : الى ان تصفو من شوائب الظلمة ثم تلتحق بالنور العالى (١٠٣ ا)
وذكر أصحاب
المقالات عن سقراط وافلاطن
الصفحه ٢٧٦ : زعيم
مصر فى ملوك نواحى الشرق فكاتبهم يدعوهم الى البيعة له فاجاب قابوس بن وشمكين عن
كتابه بقوله. انى لا
الصفحه ٣٨ : حبسه
هنالك (١) وغيّبه عن عيون الناس عقوبة له على الذنوب التى أضافوها إليه الى ان يؤذن له
بالخروج وهو
الصفحه ١٠٧ :
فى شيء واحد وهو
النظر والاستدلال الواجب عليه قبل وصوله الى معرفة الله تعالى فان يفعل ذلك يكن
مطيعا
الصفحه ٢٢١ :
المرتدين الذين
ارتدوا باسقاط الزكاة فى عهد الصحابة كانوا يرون وجوب الصلاة الى الكعبة وانما
ارتدوا
الصفحه ٢٢٧ :
الفصل الثانى
(من فصول هذا الباب)
في ذكر البيانية من الغلاة وبيان خروجها عن فرق الاسلام
هؤلا
الصفحه ٢٥٥ :
وزعمت البيانيّة
منهم ان روح الاله دارت في الأنبياء ثم في الأئمة الى ان صارت في بيان بن سمعان
الصفحه ٢٦٦ :
الدجّال الّذي
يظهر في آخر الزمان. لأن الذين ضلوا عن الدين بدعوة الباطنية من وقت ظهور دعوتهم
الى
الصفحه ٢٨٤ :
الى العبادات حمله
على الزهد والعبادة. ثم سأله عن معانى العبادات وعلل الفرائض وشككه فيها. ومن رآه
الصفحه ١٥٦ : الشافعى فى كتاب القياس الى رجوعه عن قبول شهادة المعتزلة وأهل
الاهواء. وبه قال مالك وفقهاء المدينة. فكيف
الصفحه ٣٥ : عنه فلحق بمصعب بن الزبير
بالبصرة وكتب منها الى المختار هذه الابيات (١٤ ب)
ألا أبلغ أبا
إسحاق
الصفحه ٣٦ :
إليه قعد عن نصرته
واستولى لنفسه على بلاد الجزيرة وعلم مصعب ابن الزبير ان ابراهيم بن الاشتر لا
ينصر
الصفحه ٤٤ : موالاة المغيرة بن سعيد العجلى
وقالت إنه صدق فى قوله إن المهدىّ محمد بن عبد الله وإنه لم يقتل وإنما غاب عن
الصفحه ٦٩ :
إحداثك ففعل ذلك.
ثم ان قوما منهم ندموا على استتابته وانضموا الى العاذرين له وقالوا له. أنت
الإمام