الصفحه ٢٤٨ : والشهوات ارتقى الى مقام المقربين ثم لا يزال
يصفو ويرتقى فى درجات المصافات حتى يصفو عن البشرية فاذا لم يبق
الصفحه ٥٨ :
كالنسور الخوافق
الى شرّ قوم من
شراة تحزّبوا
وعادوا إله
الناس رب المشارق
الصفحه ١٢٨ :
الدّهرية الى
إنكار حدوث الأجسام والأعراض بدعواهم وجود جميعها فى كل حال على شرط كمون بعضها
وظهور
الصفحه ١٧٢ :
بان لم يفعل ما
وجب عليه من الصوم والكفّ عن الفطر. فلما رأى ابن الجبائى توجه هذا الالزام عليه
في
الصفحه ٢٤٣ : الرزامية بمرو
ثم ادّعى لنفسه الإلهية واحتجب عن الناس ببرقع من حرير واغتر به أهل جبل ابلاق
وقوم من الصعد
الصفحه ٢٥٣ : . واجازوا
ان ينقل روح الانسان الى كلب وروح الكلب الى انسان وقد حكى اقلوطرخس مثل هذا القول
عن بعض الفلاسفة
الصفحه ٢٧٩ : الدهرية فانهم منا ونحن منهم.
وفى هذا تحقيق نسبة الباطنية الى الدهرية. والذي يؤكد هذا ان المجوس (١١٠
الصفحه ٣٠٥ :
نساء المدينة به.
وما هذا منه الا لقلة غيرته على الحرم. وطعن فى فتاوى عليّ رضى الله عنه لقوله فى
الصفحه ٣٢٢ :
تعالى فوّض تدبير العالم الى عليّ فهو الخالق الثانى. وخلاف قول الحائطية من
القدرية اتباع احمد بن حائط فى
الصفحه ٣٢٥ : الله عن ذلك علوّا كبيرا. واجمع أهل السنة على ان حياة الإله
سبحانه بلا روح ولا اغتذاء وأنّ الارواح كلها
الصفحه ٣٣٤ :
قومه بها ومع عجز
قومه عن معارضته بمثلها على وجه يدل على صدقه فى زمان التكليف. وقالوا لا بد للنبى
الصفحه ٣٤٣ :
وقالوا في الركن
الثالث عشر المضاف الى الايمان والاسلام إن أصل الايمان المعرفة والتصديق بالقلب
الصفحه ٧٨ :
ثم انّ حمزة أسرى
سرية الى الخازمية من الخوارج بناحية فلجرد فقتل منهم مقتلة عظيمة. ثم قصد بنفسه
الصفحه ٢٤١ :
الفصل التاسع
(من هذا الباب)
في ذكر اصناف الحلولية وبيان خروجها عن فرق الاسلام
الحلولية في
الصفحه ٤٧ : الإمامة من جعفر الصادق الى ابنه موسى وقطعوا بموت موسى وزعموا أن
الإمام بعده سبط محمد بن الحسن الّذي هو سبط