الصفحه ٣٣٨ : عليه فعله فبنهى الله تعالى اياه عنه ولو لم يرد الامر
والنهى من الله تعالى على عباده لم يجب عليهم شي
الصفحه ٢٩ : ء
(١٢ ا) قال عبد القاهر أجبناه عن
أبياته هذه بقولنا
ولاة الحق أربعة
ولكن
لثانى
الصفحه ١٠٩ :
كن من جنس قول
الانسان كن ففرق بين عرضين من جنس واحد فى حاجة أحدهما الى محل واستغناء الآخر عن
المحل
الصفحه ٢١٥ :
الى السماء. وزعم
أيضا أن الله مسح يده على رأسه وقال له يا نبى بلّغ عنى. ومنهم الخطابية الذين
قالوا
الصفحه ١٧٧ :
عن الذنب بعد العجز
عن مثله فلا يصحّ عنده توبة من خرس لسانه عن الكذب ولا توبة من جبّ ذكره عن الزنى
الصفحه ٢ : . ومذلّا (٤) لمن اقتفاه. والصلاة والسلام على الصفوة الصافية. والقدوة
الهادية. محمد وآله خيار الورى. ومنار
الصفحه ٧٥ :
منهم. وقد كفّوا أيديهم عن القتال لفقدهم من يصلح للإمامة منهم. وصارت الخلفية الى
قول الأزارقة فى شي
الصفحه ١٤٠ : الاله سبحانه لأنه وصفه بأنه حىّ عالم قادر حكيم. وهذه الاوصاف واجبة لله
تعالى. ثم نزّه الانسان عن أن يكون
الصفحه ١٥٧ :
المأمون والمعتصم والواثق وقيل انه هو الّذي اغوى المأمون بان دعاه الى الاعتزال.
وانفرد عن سائر اسلاف
الصفحه ٣٢٠ : صانعا بحلول روح الإله فيه تعالى الله عن قولهم
علوا كبيرا. وقالوا بنفى النهاية والحدّ عن صانع العالم خلاف
الصفحه ٢٧ : ابي طالب وقتل اكثر الذين قتلوا حسينا بكربلاء. وكان المختار ويقال له كيسان. وقيل
انه أخذ مقالته عن مولى
الصفحه ١٥٢ : ء منه
الى ورثته. وقد اعتذر أبو الحسين الخيّاط عن ذلك بأن قال. كان فى ماله شبه وكان
للمساكين فيه حق وقد
الصفحه ٢٦٤ :
الفصل السادس عشر
(من هذا الباب)
فى ذكر الميمونية من الخوارج وبيان خروجهم
عن فرق الاسلام
الصفحه ٢٨٧ :
الشريعة. فإما ان
يقبل منهم تأويلها على وجه يؤول الى رفعها وإما ان يبقى على الشك والحيرة فيها
الصفحه ٦٦ :
عبد ربّه الصغير
فى أربعة آلاف وصار الى ناحية اخرى من كرمان وبقى قطرىّ فى بضعة عشر ألف رجل بأرض