الصفحه ٢٣٤ : انه عرج به الى السماء وان الله تعالى مسح بيده على رأسه
وقال له يا بنى بلغ عنى ثم انزله الى الارض وزعم
الصفحه ٦٥ : فصار فى عشرين ألفا وخرج وقاتل الأزارقة وهزمهم عن
دولاب الأهواز إلى الأهواز ومات نافع ابن الأزرق فى تلك
الصفحه ٢٩٤ :
عليهم فى مسائلهم
التي يسألون عنها عند قصدهم الى تشكيك الاغمار فى اصول الدين من وجهين. أحدهما أن
الصفحه ٤٥ : ابى طالب رضى الله عنه فى اولاده الى محمد
بن عليّ المعروف بالباقر وقالوا انّ عليّا نصّ على إمامة ابنه
الصفحه ١٦٨ : موجودا فى المحلين من غير
انتقال منه عن المكان الأول الى الثانى ومن غير حدوث فى الثانى. وكذلك ان كتبت فى
الصفحه ٢٠ :
ورسله وبتأييد شريعة الاسلام وإباحة ما أباحه القرآن وتحريم ما حرّمه القرآن مع
قيود ما صحّ من سنة رسول
الصفحه ٨٤ : عرفه فقد برئ من الشرك وإن كفر بما سواه من رسول او جنّة أو نار
فصار قولهم فى هذا الباب متناقضا
ذكر
الصفحه ١١٧ : الّذي فيه الانسان
ومنها انه يوجب ان الصحابة ما رأوا رسول الله
الصفحه ١١٨ :
صلىاللهعليهوسلم وانما رأوا قالبا فيه الرسول ومنها يوجب ان لا يكون احد قد
رأى اباه وأمه وانما
الصفحه ٣٥١ :
عن الحق والبكرية
المنسوبة الى بكر ابن اخت عبد الواحد. والضرارية والمشبهة كلها والخوارج فانا
نكفرهم
الصفحه ٢٢٣ : عنه وزعم انه كان نبيا ثم غلا فيه حتى
زعم انه إله ودعا الى ذلك قوما من غواة الكوفة ورفع خبرهم الى على
الصفحه ٢٢٨ : عن جميع فرق الاسلام لدعواها الإلهية زعيمها
بيان كما خرج عابدو الاصنام عن فرق الاسلام. ومن زعم منهم ان
الصفحه ٢٨٠ : قالوا ان النبي هو الناطق والوحى اساسه الفاتق والى الفاتق تأويل نطق
الناطق على ما تراه يميل إليه هواه فمن
الصفحه ١٠٤ : بالحجج إلى ما حكيناه عنه
وذكر فى كتابه المعروف بكتاب القوالب بابا فى الردّ على الدهريّة وذكر فيه قولهم
الصفحه ١٣ : الصدّيق عن النبىّ صلىاللهعليهوسلم (إن الأنبياء
يدفنون حيث يقبضون) فدفنوه فى حجرته بالمدينة. ثمّ اختلفوا