الصفحه ١٣١ :
والجعلان والكلاب والخنازير وسائر السباع والحشرات تحشر الى الجنة. وزعم أنّ كل من
وكل ما تفضل الله عليه
الصفحه ٣٣٥ : الاسلام مبنىّ على خمسة اركان. شهادة أن
لا إله إلّا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة
الصفحه ٢٦ : . والثانى انهم كاتبوا الحسين بن عليّ رضى
الله عنه ودعوه الى الكوفة لينصروه على يزيد بن معاوية فاغترّ بهم
الصفحه ٣١ : طالبا بثأر الحسين بن على رضى الله
عنه ودعاهم الى محمد بن الحنفية وزعم ان ابن الحنفية قد استخلفه وأنه قد
الصفحه ١٩٠ : الثالث منهم خارجون عن الخبر والقدرية وهم فيما بينهم خمس فرق : اليونسية ،
والغسانية ، والثوبانية
الصفحه ٢٣ : من شهر سيفه ودعا الى دينه من ولدى الحسن والحسين فهو الامام ومنهم من ينتظر
محمد بن عبد الله بن الحسن
الصفحه ٨٣ : فرق الغلاة المنتسبين الى الاسلام بعد هذا. وانما نذكر فى هذا الباب الحفصية
والحارثية وأصحاب طاعة لا
الصفحه ١٤١ :
ويوجب أن لا يكون
الصحابة رأوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكفاه بذلك خزيا
الفضيحة الخامسة
من
الصفحه ١٧٨ : السجود للصنم قبيح عظيم. وكذلك اذا
اراد أن يكون القول بأنّ محمدا رسول الله إخبارا عن محمد بن عبد الله
الصفحه ١٩٤ :
الثانية بالله تعالى والمحبة والخضوع والإقرار بما جاء به الرسول صلىاللهعليهوسلم وبما جاء من الله تعالى
الصفحه ١٩٥ :
بكفر لكنه لا يظهر الا من كافر. ومن جحد الرسل لا يكون مؤمنا لا من أجل أنّ ذلك
محال لكن لان الرسول قال
الصفحه ٣٠٦ : وفى
جملة الذين قال الله تعالى فيهم (لَقَدْ رَضِيَ اللهُ
عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ
الصفحه ٣١٤ :
العرب والعجم عن
المعارضة مثله معلوم بالتواتر الموجب للعلم الضرورى. ومنها أخبار مستفيضة بين ائمة
الصفحه ١٤٤ : من زعم انها توجد في الجسم وهو في
المكان الاول فينتقل بها عن الاول الى الثاني. وبه قال النظام وابو شمر
الصفحه ٢١٦ : الى ان جبل ابى قبيس أعظم منه. وروى عنه انه زعم ان الشعاع
من معبوده متصل بما يراه ومقالته فى هذا