الصفحه ٩٦ : تعالى مغفرة ذنوبهم من غير توبة وبأنّ ما ذكرناه غلط الكعبىّ فيما
حكاه عن المعتزلة وصحّ ان المعتزلة يجمعها
الصفحه ١٢١ : اجزاء النور باجزاء الظلمة اذا انفصل منها ارتفع الى
عالم النور فان كان يثبت فوق السماء نورا تتصل به
الصفحه ١٤٧ : هذا عناد منه لقوله عزوجل (إِنَّما نُمْلِي
لَهُمْ لِيَزْدادُوا إِثْماً) (آل عمران ١٧٩).
فان كان عباد قد
الصفحه ١٦٤ :
عدمهما. وامتنع هؤلاء كلهم عن تسمية المعدوم جسما من قبل ان الجسم عندهم مركب وفيه
تاليف وطول وعرض وعمق. ولا
الصفحه ٢١٧ :
النظام ثم انه شبه
عيسى بن مريم بربه وزعم انه الاله الثانى وأنه هو الّذي يحاسب الخلق فى القيامة
الصفحه ٢٩٧ :
على ما بنا من
ذى غنى وذى فقر
يريد انه لا غنى
لأحدهما (٣) عن صاحبه. وقالوا في النعامة أنها
الصفحه ٣١٦ :
النظام والفلاسفة الذين قالوا بانقسام كل جزء الى أجزاء بلا نهاية لان هذا يقتضي
الا تكون اجزاؤها محصورة عند
الصفحه ٣١٨ : اسفل ولا عن اليمين واليسار
ولا من خلف ولا من امام وانما نهايتها من الجهة التى تلاقى الهواء من فوقها
الصفحه ٣٣١ : وجحد فائدة قول الله تعالى (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) (آل عمران ١٨٦
والأنبياء ٣٥ والعنكبوت ٥٧
الصفحه ٣٣٧ : فى التيه وكفاهم بذلك خزيا
وقالوا في الركن
العاشر المضاف الى الامر والنهى أن افعال المكلفين خمسة
الصفحه ٣٤٠ :
يحرمون الشفاعة
وقالوا في الركن
الثانى عشر المضاف الى الخلافة والامامة ان الامامة فرض واجب على
الصفحه ٣٤٤ :
الملائكة معصومون
عن الذنوب لقول الله تعالى فيهم (لا يَعْصُونَ اللهَ
ما أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ما
الصفحه ٣٥٠ :
التى ذكرناها حكم المرتدين عن الدين ولا تحل ذبائحهم ولا يحل نكاح المرأة منهم.
ولا يجوز تقريرهم فى دار
الصفحه ٣٥٥ :
الفصل الخامس
(من فصول هذا الباب)
في بيان عصمة الله (١٣٧ ب)
الى هنا فرغت
النسخة المنقول عنها
الصفحه ٢٤٢ :
دارت الى محمد بن
الحنفية ثم صارت الى ابنه أبي هاشم ثم حلّت بعده فى بيان بن سمعان. وادعوا بذلك