الصفحه ١٤٩ : ان أول صلاته وآخرها (٦٤ ا) معصية قد
نهاه الله تعالى عنها وحرّمها عليه وليس له سبيل قبل دخوله فيها الى
الصفحه ١٦٧ :
تعالى (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) (آل عمران ١٨٦) وسائر
الامة مجمعون على ان كل مقتول ميت وان صح ميت
الصفحه ١٦٩ : . هولاء
اتباع أبى هاشم والجبائى واكثر معتزلة عصرنا على مذهبه لدعوة ابن عبّاد وزير آل
بويه إليه. ويقال لهم
الصفحه ١٨١ :
إليها سؤال
أصحابنا قدماء المعتزلة عن العالم منا هل فارق الجاهل بما علمه لنفسه او لعلة
وأبطلوا
الصفحه ٢٠٢ : ابن مسعود وحرف ابى بن كعب وشهد بأن الله تعالى لم ينزلهما فنسب هذين الامامين
من الصحابة الى الضلالة فى
الصفحه ٢١٤ : مفترقون على أصناف شتى. والمشبهة الذين ضلوا
فى تشبيه ذاته بغيره أصناف مختلفة. وأول ظهور التشبيه صادر عن
الصفحه ٢٢٩ :
الفصل الثالث
في ذكر المغيرية من الغلاة وبيان خروجها عن جملة فرق الاسلام
هؤلاء اتباع
المغيرة بن
الصفحه ٢٤٧ : فاكثرهم على تكفيره وعلى
انه كان على مذاهب الحلولية وقبله قوم من متكلمى السالمية بالبصرة ونسبوه الى
حقائق
الصفحه ٢٤٩ :
باطن الحلاج بما روى انه قال عند قطع يديه ورجليه حسب الواحد افراد الواحد وبأنه
سئل يوما عن ذنبه فانشأ
الصفحه ٢٥١ :
الفصل الحادي عشر
(من فصول هذا الباب)
فى ذكر اصحاب الاباحة من الخرمية وبيان خروجهم
عن جملة
الصفحه ٢٥٦ :
ب) والتعطيل وفي بعضها تغيير أحكام الشريعة وهو الذي أفسد على الرافضة صوم رمضان
بالهلال وردّهم عن اعتبار الأهلة
الصفحه ٢٥٩ :
القبيحة وتلقى
المكاره من الذبح والتسخير الى ان تستوفى ما تستحق من العقاب بذنوبها ثم تعاد الى
الصفحه ٢٧٠ :
قديم والآخر محدث
الا أن الباطنية عبّرت عن الصانعين بالاول والثانى (١٠٧ ب) وعبّر المجوس عنهما
الصفحه ٢٨١ :
دعوانا عليهم
القول بابطال الشرائع ان القيروانى قال أيضا فى رسالته الى سليمان بن الحسن :
وينبغى ان
الصفحه ٢٩٩ :
ان الضفادع لا
عظام لها وقالوا في الجعل (١) انه اذا دفن في الورد سكن كالميت فاذا اعيد الى الروث