الصفحه ٢٠ :
أهل الحديث منهم
كلّهم متّفقون على مقالة واحدة فى توحيد الصانع وصفاته وعدله وحكمته وفى اسمائه
الصفحه ١٦٧ :
تعالى (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) (آل عمران ١٨٦) وسائر
الامة مجمعون على ان كل مقتول ميت وان صح ميت
الصفحه ١٠٣ :
ولا على تسكين
متحرك ولا على إحداث شيء ولا على إفناء شيء مع صحة عقول الاحياء فى ذلك الوقت.
وقوله في
الصفحه ٣١٢ : الأنبياء والملوك الذين كانوا قبلنا.
فاما صحة دعاوى الأنبياء في النبوّة فمعلوم لنا بالحجج النظرية. واكفروا
الصفحه ١٠٤ :
للموحّدين اذا جاز أن يكون بعد كل حركة حركة سواها لا إلى آخر وبعد كل حادث حادث
آخر لا إلى غاية فهلّا صحّ قول
الصفحه ١٠٧ : الهذيل على دعواه صحة وقوع طاعات الله تعالى ممن لا يعرفه بأن قال (٤٦ ا) ان
أوامر الله تعالى بإزائها زواجره
الصفحه ١١٦ : او يفقر غنيا اذا علم ان البصر والصحة والغنى اصلح لهم. وكذلك
لا يقدر على ان يغنى فقيرا او يصحح زمنا
الصفحه ١٣٩ : الى نهاية.
واذا بطل اجتماع ما لا نهاية له من الاعراض فى الجسم الواحد صح تعاقبها على الجسم
من جهة
الصفحه ١٤٨ : على صحة دلالتها عليه واحتاج
كل دليل الى دليل لا الى نهاية. فان صار الى ان الاعراض لا تدل على شيء ولا
الصفحه ١٥٧ : الضلالة تجر الى انكار صانع العالم لانه لو صح وجود فعل
بلا فاعل لصح وجود كل فعل بلا فاعل. ولم يكن حينئذ فى
الصفحه ١٧١ :
عاصيا وان لم يفعل معصية ولم يوقع اسم المطيع الا على من فعل طاعة. ولو صح عارض
بلا معصية لصح مطيع بلا طاعة
الصفحه ١٨١ : لمعنى. فان كان لنفسه وجب ان يكون لجميع العلوم به اختصاص. لكونها
علوما. وان كان لمعنى صحّ قول معمّر فى
الصفحه ٢٢٦ : السوداء ليس عليّ عندك وعند الذين تميل
إليهم من اليهود اعظم رتبة من موسى وهارون ويوشع بن نون وقد صح موت
الصفحه ٣٠٩ : يشاهدوهم ولم يقبلوا رواية اهل الرواية
عنهم. وبان من هذا أن المقتدين بالصحابة من يعمل بما قد صح بالرواية
الصفحه ٣٣٠ :
التسمية بان يسمى الضلال ضلالا (١٢٨ ب) والثانى على معنى جزاء اهل الضلال على
ضلالتهم. ولو صحّ ما قالوا لوجب