الصفحه ١٥٨ : ء من لا يجوز سبيها على حكم السبى الحرام (٦٨ ا) زنى. والمولود منه ولد زنى.
فبدعة ثمامة على هذا التقدير
الصفحه ١٦٢ : إليه ما ذكره المدائنى من حكم العرب وأشعارها فى منافع الحيوان
ثم انه شحن الكتاب بمناظرة بين الكلب والديك
الصفحه ١٩٧ :
وفى حكم أقوال
مخالفيهم فرقا كبيرة كل فرقة منها تكفّر سائرها. والمشهورون منها ثلاث فرق وهى
الصفحه ٢١٦ : ء وقلبا تنبع منه الحكمة. ومنهم اليونسية المنسوبة
الى يونس بن عبد الرحمن القمّى الّذي زعم ان الله تعالى
الصفحه ٢٢٢ : ومن الصلاة فيها ويخرج في بعض الاحكام عن حكم امة الاسلام.
وذلك أنه لا تجوز الصلاة عليه ولا الصلاة خلفه
الصفحه ٢٢٩ : نور وله اعضاء وقلب ينبع منه الحكمة. وزعم أيضا ان اعضاءه على
صور حروف الهجاء وان الألف منها مثال قدميه
الصفحه ٢٦٥ : القرآن ومنكر بعض القرآن كمنكر كله. ومن استحلّ بعض ذوات المحارم فى حكم
المجوس. ولا يكون المجوسى معدودا فى
الصفحه ٢٧١ : . وقالوا قد تحقق
حكم زرادشت وجاماسب فى زوال ملك العجم الى الروم واليونانية فى ايام الاسكندر ثم
عاد الى
الصفحه ٣١٣ :
موجبة للعمل بها
دون العلم وكانت بمنزلة شهادة العدول عند الحاكم فى انه يلزمه الحكم بها فى الظاهر
الصفحه ٣١٤ : اعتبار
النصاب والحرز في القطع. وكما ضللوا من ردّ الخبر المستفيض ضللوا من ثبت على حكم
خبر اتفق الفقهاء من
الصفحه ٣٢٠ : قول هشام بن الحكم
الرافضى في دعواه ان معبوده سبعة اشبار بشبر نفسه. وخلاف قول من زعم من الكرامية
انه ذو
الصفحه ٣٢٧ : أفعاله. وقد يكون من اسمائه ما يحتمل معنيين. أحدهما صفة
أزلية. والآخر فعل له كالحكيم إن أخذناه من الحكمة
الصفحه ٣٣١ : جائزا خلاف قول من ابى ذلك من
القدرية. وكذلك لو لم يخلق الخلق لم يلزمه بذلك خروج عن الحكمة وكان السابق
الصفحه ٣٤١ : حكم الحاكم بشهادته. وذلك بأن يكون
عدلا في دينه مصلحا لماله وحاله غير مرتكب لكبيرة ولا مصرّ على صغيرة
الصفحه ٣٤٥ : . ومنهم الذين عبدوا النيران. وحكم
جميع عبدة الاصنام والناس