الصفحه ١٨٢ : غير مذكورة وهذا متناقض. وزعم أيضا ان العالم له فى كل معلوم حال لا يقال
فيها انها حالة مع المعلوم الآخر
الصفحه ١٩٥ : ووافقوا القدرية فى اصول
وانفردوا باصول لهم. فالذى وافقوا فيه أصحابنا قولهم معنا بان الله تعالى خالق
اكساب
الصفحه ٢٨ : الحنفية واختلف هؤلاء في
الامام بعد ابى هاشم. فمنهم من نقلها الى أبى محمد بن عليّ بن عبد الله بن عباس بن
الصفحه ٢٣٤ :
من عبد الله بن محمد بن الحنفية الى عبد الله بن عمرو بن حرب وادعت الحربية فى
زعيمها عبد الله بن عمرو
الصفحه ٢٣٦ :
وحكوا لا تباعهم
ان عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر زعم انه رب وان روح الاله كانت فى آدم
ثم
الصفحه ٧٢ : فى غزوة عليّ رضى الله
عنه أنه رثى عبد الرحمن بن ملجم وقال فى ضربه عليا
يا ضربة من منيب
ما
الصفحه ٣٣٨ : الله تعالى. والآخر من قبل شيطان
آخر. ثم يكون القول فى الشيطان الآخر كالقول فى الاول حتى يتسلسل ذلك
الصفحه ٢٣١ : الظلوم والجهول ابو بكر وتأول فى عمر قول الله تعالى (كَمَثَلِ الشَّيْطانِ إِذْ قالَ
لِلْإِنْسانِ اكْفُرْ
الصفحه ٩٦ : والصالحىّ
والخالدى هؤلاء الثلاثة من شيوخ المعتزلة. وهم واقفية فى وعيد مرتكبى الكبائر. وقد
أجازوا من الله
الصفحه ١٨٠ :
كونه امرا وخبرا
كما قاله ابن الاخشيد منهم لأن الله تعالى قد قال (فَمَنْ شاءَ
فَلْيُؤْمِنْ) (الكهف
الصفحه ٢٣٥ :
وكفرت هذه الطائفة
بالقيامة والجنة والنار وتأولوا الجنة على نعيم الدنيا والنار على محن الناس في
الصفحه ١٦٤ : . وزعم الجبائى وابنه ابو هاشم ان كل وصف يستحقه
الحادث لنفسه او لجنسه فان الوصف ثابت له فى حال عدمه. وزعم
الصفحه ١٧٥ :
وهذه دعوى غير مسلمة له في الشاهد. بل يحسن في الشاهد قبوله التوبة من ذنب مع
العقاب على الآخر كالإمام
الصفحه ٢١٣ : . فالزمته أن يكون معبوده عرضا لان المعبود عنده اسم. واسماء
الله تعالى عنده أعراض حالة في جسم قديم. فقال
الصفحه ١٣٩ : الى نهاية.
واذا بطل اجتماع ما لا نهاية له من الاعراض فى الجسم الواحد صح تعاقبها على الجسم
من جهة