الصفحه ٢٨٠ :
والامامة. وكل
واحد منهم صاحب دور مسبع اذا انقضى دوره سبعة تبعهم فى دور آخر واذا ذكروا النبي
والوحى
الصفحه ٣٤٧ : . واختلفوا فى قبول الجزية منهم فمن قبلها من اهل الاوثان قبلها منهم ومن لم
يقبلها (١٣٤ ب) من اهل الاوثان لم
الصفحه ٢٢٢ : بدع النجارية أو الجهمية أو
الضرارية أو المجسمة من الامة كان من جملة امة الاسلام في بعض الاحكام وهو ان
الصفحه ٢٤٠ :
جلدا فيه علم كل
ما يحتاجون إليه من الغيب وسموا ذلك الجلد جعفرا. وزعموا انه لا يقرأ ما فيه الا
من
الصفحه ٣٠٧ :
وسائر اصحاب الجمل
فاسقين مخلدين (١٢٠ ا) فى النار وفيهم من الصحابة ألوف. وقد كان مع على خمسة
وعشرون
الصفحه ٣١١ : السوفسطائية الذين شكوا فى وجود الحقائق. وكذلك الذين قالوا منهم
بان حقائق الاشياء تابعة للاعتقاد وصححوا جميع
الصفحه ٤٠ :
ويخلق فى
أرحامها وارومها
أعاجيب لا تحصى
بخطّ ولا عقد
وفي القعر
الصفحه ١٢١ :
هذا العالم ارتفعت
حتى تجاوز السماوات والعرش الا ان يكون من جنسها ما تتصل به فلا تفارقه. وقال فى
الصفحه ٢٦٩ :
الافشين وخيانته
للمسلمين فى حروبه مع بابك فامر بقتله وصلبه فصلب لذلك. وذكر اصحاب التواريخ ان
الذين
الصفحه ٣١٢ : حواس وضللوا أبا هاشم بن الجبائي في قوله ان
الادراك ليس بمعنى ولا عرض ولا شيء سوى المدرك وقالوا ان الخبر
الصفحه ٣٥٠ : الغلاة فى مذهب الحلولية او قال بقول البركوكية او
الرزامية المفرطة فى أبى مسلم صاحب دولة بنى العباس او قال
الصفحه ١٥٤ :
ما دونها فهو فاسق
مخلد فى النار. وخالف بذلك اسلافه الذين قالوا بغفران الصغائر عند اجتناب الكبائر
الصفحه ٢٢١ :
المرتدين الذين
ارتدوا باسقاط الزكاة فى عهد الصحابة كانوا يرون وجوب الصلاة الى الكعبة وانما
ارتدوا
الصفحه ٣٣٣ :
بعد خروج الدجال
فيقتل الدجال ويقتل الخنزير ويريق الخمور ويستقبل في صلاته الكعبة ويؤيد شريعة
محمد
الصفحه ٣٧٧ :
القدرية المعتزلة عن
الحق
١٩
المرجئة
٢١
الباب الثالث فى
بيان تفصيل مقالات