الصفحه ١٣٠ :
الاباضية القطع فى
قليل السرقة وكثيرها. وما اعتبر احد نصاب القطع بمائتى درهم. ولو كان التفسيق
الصفحه ٣١٨ :
خالية من الاعراض
ثم حدثت فيها الاعراض حتى صارت على صورة العالم. وهذا القول غاية في الاستحالة لان
الصفحه ٣٤٨ :
الصابئين من
الكفرة. فقال اكثرهم ان حكمهم في الذبيحة والنكاح والجزية كحكم النصارى في جواز ذلك
كله
الصفحه ٩٩ :
ولهذا قيل
للمعتزلة إنهم مخانيث الخوارج لان الخوارج لما رأوا لأهل الذنوب الخلود فى النار
سمّوهم
الصفحه ٢٤١ :
الفصل التاسع
(من هذا الباب)
في ذكر اصناف الحلولية وبيان خروجها عن فرق الاسلام
الحلولية في
الصفحه ٢٥١ :
الفصل الحادي عشر
(من فصول هذا الباب)
فى ذكر اصحاب الاباحة من الخرمية وبيان خروجهم
عن جملة
الصفحه ٣٧٩ :
١٩٠
الفصل الرابع من
الباب الثالث فى بيان فرق المرجئة وتفصيل مذاهبهم
١٩١
اليونسية
الصفحه ٢٢٦ :
كيف يكون من فرق
الاسلام قوم يزعمون أنّ عليّا كان آلها او نبيّا؟ ولئن جاز ادخال هؤلاء فى جملة
فرق
الصفحه ٢٥٣ :
الفصل الثاني عشر
(من فصول هذا الباب)
فى ذكر اصحاب التناسخ من اهل الاهواء وبيان خروجهم
عن فرق
الصفحه ٢٨٢ : الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) (الشورى ٢٣) فكان
امره معهم نقدا وأمرهم معه نسيئة. وقد استعجل منهم بدل أرواحهم
الصفحه ٢٩٦ :
وركبتا الانسان فى
رجليه. وقالوا ليس للفرس غدد ولا كرش ولا طحال ولا كعب. وليس للبعير مرارة. وليس
الصفحه ١٩ :
واما المرجئة
فثلاثة أصناف صنف منهم قالوا بالإرجاء فى الايمان وبالقدر على مذاهب القدرية فهم
معدودون
الصفحه ٧٨ : منعه أهل زرنخ عن دخول البلد فاستعرض
الناس بالسيف فى صحراء البلد. ثم تنكّر لأهل زرنخ بان ألبس أصحابه
الصفحه ١٢٠ : جنس واحد لاتفاق حمية منه فى تدريك الادراك. وزعم
ان العمل اذا اتفق دلّ اتفاقه على اتفاق ما ولده. وزعم
الصفحه ٢٧٠ :
بيزدان وأهرمن فهذا هو الّذي يدور في قلوب الباطنيّة ووضعوا اساسا يؤدى إليه ولم
يمكنهم إظهار عبادة الثيران