الصفحه ٣٣١ : .
وقالوا في ابتداء التكليف. ان الله تعالى لو لم يكلف عباده شيئا كان عدلا منه خلاف
قول من زعم من القدرية
الصفحه ١١٧ : الّذي فيه الانسان
ومنها انه يوجب ان الصحابة ما رأوا رسول الله
الصفحه ٢٩٤ : الدهرية فى حدوث العالم. وإن أقررتم بحدوث العالم وتوحيد صانعه
وأجزتم له تكليف عباده ما شاء من الاعمال كان
الصفحه ١٩٩ : كلام الله تعالى كما
قالته القدرية ولم بسمّ الله تعالى متكلما به. واكفره أصحابنا فى جميع ضلالاته
الصفحه ٢٨٨ :
كان دخل فى دعوة
الباطنية. ثم وفقه الله تعالى (١١٣ ب) لرشده وهداه الى حل ايمانهم أنهم لما وثقوا
منه
الصفحه ٣٢٧ : يكن
من أوصافه الازلية
وقالوا في الركن
السادس وهو الكلام في عدل الاله سبحانه وحكمته. ان الله سبحانه
الصفحه ٣٠ : ينتظرون محمد بن الحنفية
ويزعمون أنه محبوس بجبل رضوى الى أن يؤذن له بالخروج ولهذا قال فى شعر له
الصفحه ١٧٤ :
في الجنة ثواب
كثير لا يكون جزاء ويكون في النار عقاب كثير لا يكون جزاء وانما امتنع من تسميته
جزا
الصفحه ٢٥٥ : .
وادّعت الجناحيّة منهم مثل ذلك في عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر. وكذلك
دعوى الخطابيّة في ابن
الصفحه ١٤٠ : . فاذا قيل له أتقول إن الانسان فى هذا الجسد أم فى السماء (٦٠
ا) أم فى الارض أم فى الجنة أم فى النار قال
الصفحه ٢٤٥ : بقول الله تعالى للملائكة فى آدم (فَإِذا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ
مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ
الصفحه ٢٠٩ :
الله تعالى جسما
حيا يصح منه الاعتبار. وزعموا أنه لو بدأ بخلق الجمادات لم يكن حكيما وزادوا فى
هذه
الصفحه ٣٢٦ : ا) متكلما آمرا ناهيا. ولا في غير محل لان الصفة لا
تقوم بنفسها فبطل حدوث كلامه وصح ان صفته له ازلية
وقالوا
الصفحه ٣١٧ : الله سبحانه لا في محل. وبحدوث فناء الاجسام لا في محل.
واكفروا أبا الهذيل في قوله. ان قول الله عزوجل
الصفحه ٧٥ : . وسنذكر
الميمونية فى جملة فرق الغلاة الخارجين عن الملّة فى باب بعد هذا إن شاء الله عزوجل. وقد كان من جملة