الصفحه ٧٣ : خالق إلّا الله ولا يكون إلا ما شاء الله. وأن الاستطاعة مع الفعل
وأكفروا الميمونية الذين قالوا فى باب
الصفحه ٢٠ : الله صلىاللهعليهوسلم واعتقاد الحشر والنشر وسؤال الملكين فى القبر والاقرار
بالحوض والميزان فمن قال
الصفحه ١٩٧ : فى
المتوالدات فزعم انها فعل لله تعالى بايجاب الطبع. على معنى ان الله تعالى طبع
الحجر طبعا يذهب إذا
الصفحه ٢٣٩ :
لكفرها بنبوة محمد من الله تعالى (٩٨ ب)
الفصل الثامن
(من هذا الباب)
في ذكر الشريعية والنميرية من
الصفحه ٢٦٠ : النبي دون الولادة. وزعما أيضا ان
المسيح هو الّذي يحاسب الخلق فى الآخرة وهو الّذي عناه الله بقوله (وَجا
الصفحه ٢٨٦ :
مضر لخروج النبي
منهم. ولهذا قال عبد الله بن خازم السلمى فى خطبته بخراسان ان ربيعة لم تزل غضابا
على
الصفحه ٣٢٨ : الله من الاعراض التى هى الحركات والسكون فى العلوم والارادات والاقوال
والاصوات. وقد قال الله عزوجل فى ذم
الصفحه ٩ : قال لا إله الّا الله محمد رسول الله فهو مؤمن حقّا
وهو من أهل ملة الاسلام سواء كان مخلصا فيه أو منافقا
الصفحه ٤٥ :
غير محمد بن عبد
الله بن الحسن واجزتم ان يكون المقتول هنا شيطانا تصوّر للناس فى صورة محمد بن عبد
الصفحه ٧١ : يزيد بن معاوية بناحية البصرة على عبيد الله بن زياد فبعث إليه عبيد الله بن
زياد بزرعة بن مسلم العامرى فى
الصفحه ٨٥ :
مطيعا لله تعالى
فى فعله وإن لم يقصد به التقرّب الى الله تعالى لاستحالة تقرّبه إليه قبل معرفته
فاذا
الصفحه ٣٥٤ :
والمشهورين من
اسباط رسول الله عليهالسلام كالحسن بن الحسن وعبد الله بن الحسن وعليّ بن الحسين زين
الصفحه ١٩٦ :
وفى اكثر أبواب
التعديل والتحوير. وأما الّذي وافقوا فيه القدرية فنفى علم الله تعالى وقدرته
وحياته
الصفحه ١٩٨ :
صادقا فيه؟ فقال أنت كاذب فى هذا القول فقلت له أنت صادق فى هذا الجواب فسكت خجلا
والحمد لله على ذلك
الصفحه ٣١٥ : بمعلومه. واكفروا من زعم من المعتزلة أن المعرفة
بالله عزوجل فى الآخرة مكتسبة من غير اضطرار الى معرفته