الصفحه ١٤٦ : تعالى (وَيُضِلُّ اللهُ
الظَّالِمِينَ) (ابراهيم ٢٧)
وقوله (وَما يُضِلُّ بِهِ إِلَّا
الصفحه ١٥٠ : . وهذا قريب من قول الأصمّ منهم إن الامامة لا تنعقد
الّا بإجماع عليه. وإنما قصد بهذا الطعن في إمامة عليّ
الصفحه ١٥١ :
الا ومعناه ان
فكّرت فى لقبه
وكان هذا المردار
يزعم ان الناس قادرون على ان يأتوا بمثل هذا
الصفحه ١٥٨ : الطين فقال له. ثمامة. قال أى والله. قال ألا تستحى. قال لا
والله. قال عليك لعنة الله. قال تترى ثم تترى
الصفحه ١٦٣ :
كقول الشاعر فيه
لو يمسخ الخنزير
مسخا ثانيا
ما كان الا دون
قبح الجاحظ
الصفحه ١٦٥ : وما اراد بانكاره
الّا انكار اكثر احكام الشريعة فان اكثر فروض الفقه مبنية على اخبار من اخبار
الآحاد
الصفحه ١٦٦ : الكعبىّ ان الله تعالى لا يرى نفسه ولا غيره الا على
معنى علمه بنفسه وبغيره وتبع النظام فى قوله ان الله
الصفحه ١٧١ :
عاصيا وان لم يفعل معصية ولم يوقع اسم المطيع الا على من فعل طاعة. ولو صح عارض
بلا معصية لصح مطيع بلا طاعة
الصفحه ١٧٣ :
بعض أصحابنا عنه
انه لم يكن يثبت القسطين إلا في ترك سبب الكلام وحده. وقد نص في كتاب استحقاق
الذمّة
الصفحه ١٧٦ : في الواحد منا إذا
اعتقد قبح مذاهب أبى هاشم وزنى وسرق أن لا يصح توبته الّا بترك جميع ما اعتقده
قبيحا
الصفحه ١٨٢ : فقال لا من قبل انه لو قال انها معلومة لزمه اثباتها اشياء اذ لا يعلم عنده
إلا ما يكون شيئا ثم ان لم يقل
الصفحه ١٨٤ : هذا الاصل ألّا تكون الزكاة واجبة ولا الكفارة
والنذور وقضاء الديون لان وكيله ينوب عنه فيها وفى هذا ارفع
الصفحه ١٨٥ : المعروف منهم بقاسم الدمشقى أن حروف الصدق هى حروف
الكذب وان الحروف التى فى قول القائل لا إله إلّا الله هى
الصفحه ١٨٦ : الا من جهة حسن الظن به. قال ما دليل يؤمننا من وقوع ذلك منه فلا سبيل إليه؟
فقال له عليّ الاسوارى يلزمك
الصفحه ١٩٣ : أيضا كافر ثم كذلك أبدا. وزعم أن هذه المعرفة لا تكون
ايمانا الّا مع الاقرار. وكان أبو شمر مع بدعته هذه