الصفحه ١٠ : بشهادتى ان لا إله الا الله وأن محمدا رسول الله وأقرّوا بانّ دينه حقّ.
وما هم مع ذلك من أمة الاسلام لقولهم
الصفحه ١٣ : بعد ذلك فى الامامة
وأذعنت الانصار الى البيعة لسعد بن عبادة الخزرجيّ. وقالت قريش ان الإمامة لا تكون
الا
الصفحه ٢٣ : لهما لان عليا كان اولى بالإمامة منهما الا
أن الخطأ في بيعتهما لم يوجب كفرا ولا فسقا وكفّر سليمان بن
الصفحه ٢٤ :
أنه كفّر عثمان
رضى الله عنه
ذكر البترية منهم.
هؤلاء اتباع رجلين أحدهما الحسن بن صالح بن حىّ والا
الصفحه ٢٨ : الكيسانية الذين ادعوا حياة محمد بن الحنفية ولم يصدّقوا
بموته ولذا قال فى قصيدة له
ألا إنّ الأئمة
من
الصفحه ٣٠ :
ألا قل للوصىّ
فدتك نفسى
أطلت بذلك الجبل
المقاما
أضرّ بمعشر
الصفحه ٣١ : امره قوم فأخرجه من الحبس وقال
له قد أجّلتك ثلاثة أيام فان خرجت فيها من الكوفة والّا ضربت عنقك فخرج
الصفحه ٣٥ : عنه فلحق بمصعب بن الزبير
بالبصرة وكتب منها الى المختار هذه الابيات (١٤ ب)
ألا أبلغ أبا
إسحاق
الصفحه ٣٧ : فى امره سرّ لا يعلمه إلا هو ولا يعرف سبب حبسه. ومنهم
من قال إنّ الله تعالى عاقبه بالحبس لخروجه بعد
الصفحه ٤٦ : إنه دخل دار الرشيد ولم يخرج منها. وقد علمنا إمامته وشككنا فى موته فلا
نحكم فى موته إلّا بيقين. فقيل
الصفحه ٤٩ : عالم الّا
بمعلوم موجود كأنه أحال تعلق العلم بالمعدوم
الصفحه ٥٢ : إلا الاجسام
وأجاز ان يفعل العباد الاجسام وروى مثل هذا القول عن شيطان الطاق أيضا
ذكر الزرارية
منهم
الصفحه ٥٦ : رجلا وحمل على أصحاب عليّ وقتل منهم
رجلا ثم نادى بأعلى صوته. ألا إنى قد خلعت عليّا ومعاوية وبرئت من
الصفحه ٦٠ : الى عليّ
وقال يا بن أبى طالب والله لا نريد بقتالك إلا وجه الله والدار الآخرة وقال له
عليّ بل مثلكم كما
الصفحه ٦٩ : ولك الاجتهاد ولم يكن لنا ان نستتيبك فتب من توبتك واستتب الذين استتابوك
وإلّا نابذناك. ففعل ذلك فافترق