الصفحه ١٨٣ :
بالخشب والألم بسعوط الخردل والتلدغ بالنار وشرب الصبر سواء فى الحسن. ويلزمه اذا
نفى كون الملذة معنى ألّا
الصفحه ١٨٧ : لانه لا يقع الا عن آفة تدخل عليه ومحال دخول
الافات على الله تعالى. فقالا له ومحال أيضا ان يكون قادرا
الصفحه ٢٠٨ : أنه لا يقدر الا على الحوادث التي تحدث فى ذاته من ارادته وأقواله
وادراكاته وملاقاته لما يلاقيه. فاما
الصفحه ٢١٤ : قالوا له الآن علمنا انك إله لان النار لا يعذب بها الّا الله. ومنهم
البيانيّة اتباع بيان بن سمعان الّذي
الصفحه ٢٢٠ : من قال
لا آله الا الله محمد رسول الله سواء أخلص فى ذلك او اعتقد خلافه. وهذان الفريقان
يلزمهما ادخال
الصفحه ٢٢٨ : شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ) (القصص ٨٩) وقوله (كُلُّ مَنْ عَلَيْها فانٍ وَيَبْقى
وَجْهُ رَبِّكَ
الصفحه ٢٧٨ : صابئة حران
يكتمون اديانهم ولا يظهرونها إلا لمن كان منهم. والباطنية أيضا لا يظهرون دينهم
الا لمن كان منهم
الصفحه ٢٨٣ :
المستقيم وهى التى لا تصدأ بشبه اهل الضلال كالذهب الا بريز الّذي لا يصدأ فى
الماء ولا يبلى فى التراب ولا
الصفحه ٢٨٩ :
له من الذكور
والاناث فلا تظهر من ذلك قليلا ولا كثيرا ولا تظهر شيئا يدل عليه من كتابة او
اشارة إلّا
الصفحه ٢٩٦ : والضائنية لا تنزل اللبن الا عند الولادة.
وقالوا إن اصوات الذكور من كل جنس أجهر من اصوات الاناث الا المعزى
الصفحه ٣٢٥ : كونه منها اراد كونه في الوقت الّذي علم انه يكون فيه. وما
علم انه لا يكون اراد ألا يكون. وقالوا إنه لا
الصفحه ٣٣٦ : نصبها على ما اختلف فيه
فقهاء الامة لم يكفر وقالوا بوجوب صوم رمضان وحرّموا الفطر فيه إلّا بعذر صغر أو
الصفحه ٣٤١ : العاقد من أهل
الاجتهاد والعدالة. وقالوا لا تصلح الامامة الا لواحد فى جميع ارض الاسلام الا أن
يكون بين
الصفحه ٣٤٣ : مسلم الّا باحدى ثلاث من ردّة او زنى بعد احصان
او قصاص بمقتول هو كفره. وهذا خلاف قول الخوارج فى إباحة
الصفحه ٩ : قال لا إله الّا الله محمد رسول الله فهو مؤمن حقّا
وهو من أهل ملة الاسلام سواء كان مخلصا فيه أو منافقا