الصفحه ١٧٨ :
فان كان ذلك الوجه
معدوما كان فيه إثبات شيء واحد موجودا ومعدوما. وإن كان موجودا لم يخل من أن يكون
الصفحه ٢٠٥ :
منها إرادة لحدوث
ذلك الحادث. ومنها قوله لذلك الحادث «كن» على الوجه الّذي علم حدوثه عليه. وذلك
الصفحه ٣٤١ :
النبي صلىاللهعليهوسلم : الأئمة من قريش : وقالوا من شرط الامام العلم والعدالة
والسياسة. وأوجبوا
الصفحه ٨٨ :
كفر بأن حرّم بيع
الأمة فى دار التقية من كفّار قومنا وكفرت الواقفة (٣٧ ب) بأن لم يعرفوا كفر ميمون
الصفحه ٢٦٣ :
الفصل الخامس عشر
(من فصول هذا الباب)
في ذكر اليزيدية من الخوارج وبيان خروجهم عن فرق الاسلام
الصفحه ٣٥٣ :
وفاة النبىّ صلىاللهعليهوسلم من كندة وحنيفة وفزارة وبين أسد وبنى قشير وبنى بكر ابن
وائل لم يكونوا من
الصفحه ٨١ :
جمهور الثعالبة فى أخذ الزكاة من العبيد فى إعطائهم منها واكفر من لم يقل بذلك
وأكفره سائر الثعالبة فى قوله
الصفحه ٩٥ :
بلا توبة. وفى هذا
الفصل من كلام الكعبىّ غلط منه على أصحابه من وجوه. منها قوله إن المعتزلة اجتمعت
الصفحه ٣٣٥ :
القدرية كرامات
الاولياء لانهم لم يجدوا من فرقهم ذا كرامة. وقالوا باعجاز القرآن في نظمه خلاف
قول من
الصفحه ٣٤٤ : يُؤْمَرُونَ) (التحريم ٦). وقال
اكثرهم بفضل الأنبياء على الملائكة خلاف قول من فضّل الملائكة على الأنبياء والتزم
الصفحه ٩٧ :
وكان واصل من
منتابى مجلس الحسن البصرى فى زمان فتنة الازارقة وكان الناس يومئذ مختلفين فى
اصحاب
الصفحه ١٣٠ :
معتبرا بنصاب القطع لما فسق الغاصب لألوف دنانير لأنه لا قطع على الغاصب المجاهر
ولوجب أن لا يفسق من سرق
الصفحه ١٣٢ :
(٥٦ ب) يسبق إليها
منها قوله إنّ الطلاق لا ينفع بشيء من الكنايات كقول الرجل لامرأته أنت خليّة او
الصفحه ٢٣٨ :
وكفر هذه الفرقة
اكثر من كفر اليهود الذين قالوا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم من يأتيك بالوحى من
الصفحه ٣٠٤ :
الفصل الثاني
(من فصول هذا الباب (١١٩ ا))
فى بيان تحقيق النجاة لاهل السنّة والجماعة
قد ذكرنا