الصفحه ١٥٩ :
تركتنى. وذكر صاحب تاريخ المراوزة ان ثمامة بن أشرس سعى الى الواثق باحمد بن نصر
المروزى وذكر له ان يكفّر من
الصفحه ١٦٤ : (٧٠ ب) وزعم آخرون من المعتزلة ان المعدوم شيء ومعلوم ومذكور وليس بجوهر ولا
عرض وهذا اختيار الكعبىّ منهم
الصفحه ١٦٥ : وما اراد بانكاره
الّا انكار اكثر احكام الشريعة فان اكثر فروض الفقه مبنية على اخبار من اخبار
الآحاد
الصفحه ١٧٤ :
في الجنة ثواب
كثير لا يكون جزاء ويكون في النار عقاب كثير لا يكون جزاء وانما امتنع من تسميته
جزا
الصفحه ١٨٢ : فقال لا من قبل انه لو قال انها معلومة لزمه اثباتها اشياء اذ لا يعلم عنده
إلا ما يكون شيئا ثم ان لم يقل
الصفحه ١٨٧ : ؟ فقال هذا محال. فقالا له كيف يكون المحال مقدورا لله تعالى ولم احلت وقوع
ذلك منه مع كونه مقدورا له؟ فقال
الصفحه ٢٢٣ :
وباطنية وحلاجية
وعذافرية. واصحاب إباحة. ربما انشعبت الفرقة الواحدة من هذه الفرق (٩٣ ب) اصنافا
الصفحه ٢٢٨ :
فتجيبه. ثم انه
زعم ان الاله الازلى رجل من نور وانه يفنى كله غير وجهه وتأول على زعم قوله (كُلُّ
الصفحه ٢٣١ : يَحْمِلْنَها وَأَشْفَقْنَ
مِنْها وَحَمَلَهَا الْإِنْسانُ إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولاً) (الأحزاب ٧٢) فزعم
ان
الصفحه ٢٣٢ :
العراق فلما قتل محمد ابن عبد الله بن الحسين بن الحسن اختلف المغيرية فى المغيرة
فهربت منه فرقة منهم ولعنوه
الصفحه ٢٤٨ : بناحيته. والذين نسبوه الى الكفر والى دين الحلولية حكوا عليه انه قال من
هذب نفسه فى الطاعة وصبر على اللذات
الصفحه ٢٥١ :
الفصل الحادي عشر
(من فصول هذا الباب)
فى ذكر اصحاب الاباحة من الخرمية وبيان خروجهم
عن جملة
الصفحه ٢٥٥ : الخطاب. وكذلك دعوى قوم من الرونديّة في أبى مسلم صاحب دولة
بني العباس. فهؤلاء يقولون بتناسخ روح الاله دون
الصفحه ٢٥٨ :
واحدة. وحكى عنه بعض أصحابه أنّ الله تعالى خلق أولا الاجزاء المقدرة التى كل واحد
منها جزء لا يتجزأ. وزعم
الصفحه ٢٦٠ :
الفصل الثالث عشر
(من فصول هذا الباب)
فى بيان ضلالات الحائطية من القدرية وبيان خروجهم
عن فرق