الصفحه ٢٦٤ :
الفصل السادس عشر
(من هذا الباب)
فى ذكر الميمونية من الخوارج وبيان خروجهم
عن فرق الاسلام
الصفحه ٢٦٥ : قياسه فى هذا الباب نقض
اعتلاله. وحكى الكرابيسى عن الميمونيّة من الخوارج أنهم انكروا أن تكون سورة يوسف
من
الصفحه ٢٧٩ :
من ان للعالم
مدبرا لا يعرفه : وذكر فى هذا الكتاب إبطال القول بالمعاد والعقاب وذكر فيها ان
الجنة
الصفحه ٢٨٢ : الشرائع من التعب والنصب فى الصلاة والصيام والجهاد والحج. ثم قال (١١١
ب) لسليمان بن الحسن فى هذه الرسالة
الصفحه ٢٨٧ : قوله فى القرآن (فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ
بِسُورٍ لَهُ بابٌ باطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظاهِرُهُ مِنْ
الصفحه ٢٩٤ :
عليهم فى مسائلهم
التي يسألون عنها عند قصدهم الى تشكيك الاغمار فى اصول الدين من وجهين. أحدهما أن
الصفحه ٢٩٥ :
(١١٦ ا)
ارسطاطاليس فى طبائع الحيوان كتابا وما ذكرت الفلاسفة من هذا النوع شيئا إلّا
مسروقا من حكما
الصفحه ٣٠٨ :
الصحابة. ولا يقتدى بهم من يكفر اكثرهم. والسليمانية والبشرية من الزيدية يكفّرون
عثمان أو يوقفون فيه
الصفحه ٣١٢ :
واليبوسة واللين والخشونة بها. وقالوا ان الادراكات الواقعة من جهة هذه الحواس
معانى قائمة بالآلات التى تسمى
الصفحه ٣٢١ :
اسود. وان نصفه
الاعلى مجوّف ونصفه الاسفل مصمت وخلاف قول المغيرية من الرافضة في دعواهم أن اعضا
الصفحه ٣٢٨ : الله من الاعراض التى هى الحركات والسكون فى العلوم والارادات والاقوال
والاصوات. وقد قال الله عزوجل فى ذم
الصفحه ٣٤٢ :
وقالوا بتفضيل أبى
بكر وعمر وعليّ من بعدهما وإنما اختلفوا في التفاضل بين عليّ وعثمان رضى الله
عنهما
الصفحه ٣٥١ : بعضهم نرثهم ولا يرثوننا وبناه على قول معاذ
بن جبل (ان المسلم يرث من الكافر والكافر لا يرث من المسلم
الصفحه ٢ : ثلاثا وسبعين فرقة منها واحدة ناجية.
تصير إلى جنّة عاليه. وبواقيها عاديه (٥). تصير إلى الهاوية. والنار
الصفحه ٢٤ :
يقدموا على ذمّه ولا على مدحه. وهؤلاء احسن حالا عند أهل السنة من أصحاب سليمان بن
جرير وقد اخرج مسلم بن