الصفحه ٧٣ :
القول بأن الطفل
يدعى إذا بلغ وتجب البراءة منه قبل ذلك حتى يدعى الى الاسلام او يصفه هو. وفارقوا
الصفحه ٨٠ :
هذه وأراح الله عزوجل منه ومن أتباعه العباد بعد ذلك وكانت هذه الواقعة التى هلك
بعدها حمزة الخارجىّ
الصفحه ٨٢ :
تاب من ذنوبه
وقالت الزيادية إن ذنوبه كان منها مظالم العباد التي لا تسقط بالتوبة. وأنه أعان
أبا
الصفحه ٨٧ :
كان من أهل القبلة
(٣٧ ا) وكان موحّدا ولا نقبل منهم امرأة ولا ذرّية وأباحوا قتل المشبهة واتباع
الصفحه ٩١ :
سمت للعراقين فى
جيشها
فلاق العراقان
منها طيطا
وصبر الحجّاج لهم
فى داره لان
الصفحه ١٠٥ :
الى أكلهم وشربهم
وجماعهم وأن أهل النار مضطرون الى أقوالهم. وليس لأحد فى الآخرة من الخلق قدرة على
الصفحه ١٢٥ :
إليه فى بطلان هذا
القول ان انصف من نفسه وان كان التحكيم بعد أبى موسى الأشعرى وعمرو بن العاص
تضييعا
الصفحه ١٢٩ :
مع موافقيه فى
الاعتزال فى هذا المذهب الّذي صار إليه
الفضيحة السابعة
عشرة من فضائحه تجويزه إجماع
الصفحه ١٤٤ : . واصحابنا يقولون ان الله تعالى قادر على تعذيب الطفل
ولو فعل ذلك كان عدلا منه فلا يناقض قولهم في هذا الباب
الصفحه ١٤٩ : الرابعة
من فضائح القوطى قوله بالمقطوع والموصول وذلك قوله لو أن رجلا أسبغ الوضوء وافتتح
الصلاة متقربا بها
الصفحه ١٥٥ : نقضنا عليه بكتاب الحرب على ابن حرب وفيه نقض اصوله وفصوله بحمد الله ومنّه
ذكر الاسكافية
منهم. هؤلا
الصفحه ١٥٦ : وعند سائر المعتزلة له حروف ولا يصح ان يكون حرف واحد كلاما ومحل كل حرف من
حروف الكلام غير محل الحرف
الصفحه ١٥٨ : انها دار شرك وكان يحرم السبى لان المسبىّ عنده ما
عصى ربه اذا لم يعرفه. وانما العاصى عنده من عرف ربه
الصفحه ١٦٧ : البصريون مع أصحابنا فى نفيهم إرادة الله عزوجل. ومنها ان الكعبىّ زعم ان المقتول ليس بميت وعاند قول الله
الصفحه ١٦٩ : المسلمين قبلك لانهم اتفقوا قبلك على ان من قرن
يمينه بمشيئة الله عزوجل لم يحنث اذا لم يقربه
ذكر البهشمية