الصفحه ١٨٣ :
ليس بمعنى اكثر من ادراك ما ينفر عنه الطبع والادراك ليس بمعنى عنده ومثله ادراك
جواهر اهل النار فى النار
الصفحه ١٨٥ : مكابرة النظام فى الطفرة وقوله بأن الجسم يصير (٧٩ ب) من المكان
الاول الى الثالث او العاشر من غير ضرورة
الصفحه ١٨٦ :
كذب فيما مضى او
يجور ويكذب فى المستقبل او جار في بعض اطراف الارض. ولم يكن لنا من جوره وكذبه
امان
الصفحه ١٨٨ : الجواب فى هذه المسألة بنصح ولا ذكر بعض أصحاب أبى هاشم فى
كتابه هذه المسألة فقال من قال لنا أيصح وقوع ما
الصفحه ٢٠٩ :
الله تعالى جسما
حيا يصح منه الاعتبار. وزعموا أنه لو بدأ بخلق الجمادات لم يكن حكيما وزادوا فى
هذه
الصفحه ٢١٦ : الى ان جبل ابى قبيس أعظم منه. وروى عنه انه زعم ان الشعاع
من معبوده متصل بما يراه ومقالته فى هذا
الصفحه ٢٢٤ : وينتقم من أعدائه. وزعم بعض السبابية أنّ
عليا في السحاب وان الرعد صوته والبرق صوته ومن سمع من هؤلاء صوت
الصفحه ٢٣٧ :
دعاويه كلها
وانكرت إمامة من بعده قال عبد القاهر ان الباضية والمنصورية والجناحية والخطابية
قد
الصفحه ٢٨١ : بتحريم الاحد بدلا من السبت واباح العمل فى
السبت وابدل قبلة موسى بخلاف جهتها ولهذا قتلته البلاد لما اختلفت
الصفحه ٢٨٣ :
قالوا فى وصاياهم
للدعاة الى بدعتهم لا تتكلموا فى بيت فيه سراج يعنون بالسراج من يعرف علم الكلام
الصفحه ٢٨٨ :
كان دخل فى دعوة
الباطنية. ثم وفقه الله تعالى (١١٣ ب) لرشده وهداه الى حل ايمانهم أنهم لما وثقوا
منه
الصفحه ٣٠٦ : من الفرقتين. وذلك ان واصلا إنما قطع بفسق أحد الفريقين ولم يحكم بشهادة
رجلين أحدهما من أصحاب عليّ
الصفحه ٣٤٩ : أيضا في وجوب الجزية على الشيخ الفانى منهم. فأوجبها
الشافعى ولم يوجبها ابو حنيفة إلّا على من كان منهم ذا
الصفحه ٣٧٧ : فرق الاهواء وبيان فضائح كل فرقة منها على التفصيل
٢٢
الفصل الاول من
الباب الثالث فى
الصفحه ١٠ : بشهادتى ان لا إله الا الله وأن محمدا رسول الله وأقرّوا بانّ دينه حقّ.
وما هم مع ذلك من أمة الاسلام لقولهم