الصفحه ١٥٢ : احدهما خالق والآخر مكتسب. وزعم
المردار أيضا أن من أجاز رؤية الله تعالى بالابصار بلا كيف فهو كافر والشاك
الصفحه ٢٠٥ : القول
فى نفسه حروف كثيرة كل حرف منها عرض حادث فيه. ومنها رؤية تحدث فيه يرى بها ذلك
الحادث ولو لم يحدث
الصفحه ٣٢٥ : والرؤية
والسمع وان من ليس بحىّ لا يصح ان يكون عالما قادرا مريدا سامعا مبصرا. خلاف قول
الصالحيّ واتباعه من
الصفحه ٩٤ :
اسم ولا صفة.
ومنها قولهم باستحالة رؤية الله عزوجل بالابصار وزعموا أنه لا يرى نفسه ولا يراه غيره
الصفحه ١٣٥ :
وجهها. وأما انكاره رؤية الجنّ اصلا لزمه أن لا يرى بعض الجنّ بعضا وان اجاز
رؤيتهم فما الّذي أوجب تكذيب
الصفحه ١٤٣ : والروائح والرؤية والسمع وسائر الإدراكات على سبيل التولد اذا فعل
اسبابها. وكذلك قوله في الحرارة والبرودة
الصفحه ١٥٩ : ينكر رؤية الله تعالى ومن يقول بخلق القرآن فاعتصم من
بدعة القدرية فقتله ثم ندم على قتله. وعاتب ثمامة
الصفحه ٣٠١ :
الأزلية وتبرّءوا
من القدر والاعتزال واثبتوا رؤية الله تعالى بالابصار من غير تشبيه ولا تعطيل
الصفحه ٣١٤ : النجدات حدّ الخمر. وتضليل من انكر المسح على الخفين. وتكفير من
أنكر الرؤية والحوض والشفاعة وعذاب القبر
الصفحه ٣٢٢ : أبدية. وقد نفت المعتزلة عنه جميع الصفات الأزلية.
وقالوا ليس له قدرة ولا علم ولا حياة ولا رؤية ولا ادراك
الصفحه ٣٢٤ : استقصينا مسائل الرؤية
فى كتاب مفرد.
الصفحه ٣٢٩ : أيضا انه يصح منه فعل الرؤية في العين وفعل ادراك المسموع فى محل السمع. وأفحش
من هذا قول معمر القدريّ بان
الصفحه ٣٣٦ :
جنون أو مرض او سفر أو نحو ذلك من الأعذار وقالوا باعتبار شهر الصيام من رؤية هلال
رمضان أو بكمال شعبان
الصفحه ٣٥١ : بخلق القرآن ونفى الرؤية. وروى هشام بن عبد الله
الرازى عن محمد ابن الحسن انه قال فيمن صلى خلف من يقول