الصفحه ١٣٥ : يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا
سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ) (القمر ١ و ٢)
فقول النظام بانشقاق القمر. لم يكن أصلا. شرّ من قول
الصفحه ١٤٨ : عباد وزعما ان فلق البحر وقلب العصا حية وانشقاق القمر ونجى السحر والمشى
على الماء لا يدل شيء من ذلك على
الصفحه ١٥٧ : زعم ان من لم يضطره الله تعالى
الى معرفته لم يكن مأمورا بالمعرفة ولا منهيّا عن الكفر وكان مخلوقا للسحرة
الصفحه ١٦١ :
يفنى الجنة ونعيمها والنار وعذابها ولسنا نجعل ذلك بان الله عزوجل قادر على افناء ذلك كله وانما نقول بدوام
الصفحه ١٠٣ : هذا الباب شر من قول من قال بفناء الجنة والنار كما ذهب إليه جهم لانّ
جهما وإن قال بفنائهما فقد قال بأن
الصفحه ١١٠ :
اهل الجنة يجب
وقوع العلم منه لا محالة. واستدلّ على ان العشرين حجة بقول الله تعالى (إِنْ يَكُنْ
الصفحه ١٥٠ : القوطىّ قوله بتكفير من قال ان الجنة والنار مخلوقتان. وأخلافه من
المعتزلة شكّوا فى وجودها اليوم ولم يقولوا
الصفحه ٣٤٤ : الجنة وهم (١٣٣ ب) الخلفاء الاربعة
وطلحة والزبير وسعد بن أبى وقاص وسعيد بن زيد بن عمرو بن ثقيل وعبد
الصفحه ٣٥٣ : أن من شهد مع رسول الله عليهالسلام بدرا من اهل الجنة. وكذلك كل من شهد معه احدا غير قزمان
الّذي
الصفحه ١٠٩ : كلام أهل الجنة وكلام أهل النار ولا يكون متكلما بكلامهم فقد أدّاه قوله
بوجود كلمة لا فى محل الى تصحيح
الصفحه ١٢٦ : أهل الجنة اذا اطّلعوا على اهل النار ورآهم اهل النار
وخاطب كل واحد من الفريقين الفريق الآخر ان تنفصل
الصفحه ١٣١ :
والجعلان والكلاب والخنازير وسائر السباع والحشرات تحشر الى الجنة. وزعم أنّ كل من
وكل ما تفضل الله عليه
الصفحه ٢٣٥ :
وكفرت هذه الطائفة
بالقيامة والجنة والنار وتأولوا الجنة على نعيم الدنيا والنار على محن الناس في
الصفحه ٣١٩ : من طريق القدر والامكان.
وانما قالوا بتأييد الجنّة ونعيمها وتأييد جهنم وعذابها من طريق الشرع. واجازوا
الصفحه ١٠٢ : عزوجل حتى لا يكون بعد فناء مقدوراته قادرا على شيء. ولأجل هذا
زعم ان نعيم اهل الجنة وعذاب اهل النار