الصفحه ٢٧٥ :
وقتل اكثر الحجيج
وسبى الحرم والذرارى. ثم دخل الكوفة فى سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة فقتل الناس وانتهب
الصفحه ١١٠ : . وهذا يوجب عليه ان يكون خبر الواحد حجة
موجبة للعلم لأن الواحد فى ذلك الوقت كان له قتال العشرة من
الصفحه ٤٧ : عليّ بن أبى طالب
رضى الله عنه واختلفوا فى سن هذا الثانى عشر عند موت ابنه. فمنهم من قال كان ابن أربع
الصفحه ٢٧٤ : بقتلهم شوكة القرامطة الى سنة عشر وثلاثمائة. وظهر بعدها
فتنة سليمان بن الحسن فى سنة احدى عشرة وثلاثمائة
الصفحه ١٠٩ :
كن من جنس قول
الانسان كن ففرق بين عرضين من جنس واحد فى حاجة أحدهما الى محل واستغناء الآخر عن
المحل
الصفحه ٨٢ : العشر. وإنما يجب العشر الكامل
فيما سقته السماء فحسب. وخالفهم زياد بن عبد الرحمن فأوجب فيما سقى بالعيون
الصفحه ٣٢ :
واجتمع الى المختار من بايعه فى السرّ وكانوا زهاء سبعة عشر الف رجل ودخل فى بيعته
عبيد الله بن الحرّ الّذي
الصفحه ٣٤٨ : منهم ثمانية واربعون درهما وعلى المتوسط أربعة وعشرون وعلى الفقير اثنا
عشر. واختلفوا في حدودهم. فقال
الصفحه ٢٩٢ : يوهمون ان العلم بذلك عند زعيمهم. ومن مسائلهم فى القرآن سؤالهم عن معاني
حروف الهجاء في أوائل السور كقوله
الصفحه ١٨ : فرق الاسلام لقولها بان
شريعة الاسلام تنسخ فى آخر الزمان بنبىّ يبعث من العجم وكذلك فى جملة العجاردة
الصفحه ٢٣٢ : ولا عشرها. وفرقة ثبتت على
موالاة المغيرة وقالت ان صدق فى ان محمد بن عبد الله بن (٩٦ ب) الحسن هو المهدى
الصفحه ٣٤٣ :
وقالوا في الركن
الثالث عشر المضاف الى الايمان والاسلام إن أصل الايمان المعرفة والتصديق بالقلب
الصفحه ١٢٧ :
الفضيحة الرابعة
عشر من فضائحه قوله بأنّ الله تعالى خلق الناس والبهائم وسائر الحيوان وأصناف
النبات
الصفحه ١٦٢ : وقد
علم بها الفسقة وجوه السرقة. ومنها كتابه فى عشر الصناعات وقد افسد به على التجار
سلعهم. ومنها كتابه
الصفحه ٢٤٣ :
وهرات يعرفون بالبركوكية فاذا سئل هؤلاء عن الّذي قتله المنصور قالوا كان شيطانا
تصور للناس فى صورة أبى