الصفحه ٢٥٣ :
الفصل الثاني عشر
(من فصول هذا الباب)
فى ذكر اصحاب التناسخ من اهل الاهواء وبيان خروجهم
عن فرق
الصفحه ٢٦٠ :
الفصل الثالث عشر
(من فصول هذا الباب)
فى بيان ضلالات الحائطية من القدرية وبيان خروجهم
عن فرق
الصفحه ١٥ : بين المنزلتين وانضمّ
إليه عمرو بن عبيد بن باب فى بدعته فطردهما الحسن عن مجلسه فاعتزلا عن سارية من
الصفحه ٢٦٣ :
الفصل الخامس عشر
(من فصول هذا الباب)
في ذكر اليزيدية من الخوارج وبيان خروجهم عن فرق الاسلام
الصفحه ٢٦١ : هذين الضالين من فرق
الاسلام كمن عد النصارى من فرق الاسلام
الفصل الرابع عشر
(من فصول هذا الباب)
في
الصفحه ٣٠٧ :
وسائر اصحاب الجمل
فاسقين مخلدين (١٢٠ ا) فى النار وفيهم من الصحابة ألوف. وقد كان مع على خمسة
وعشرون
الصفحه ٥٤ :
كفى بهذين لنا
منزله
الفصل الثانى
(من فصول هذا الباب
فى بيان مقالات فرق الخوارج)
قد ذكرنا
الصفحه ١١١ :
قبل الموت والعجز
وزعم الجبّائىّ وابنه أبو هشام ان أفعال القلوب فى هذا الباب كأفعال الجوارح فى
انه
الصفحه ٢٠٩ : أجرى القلم على اللوح بما هو
كائن الى يوم القيامة. وقالوا لو خلق الله تعالى الخلق وكان فى معلومه انه لا
الصفحه ٩٩ :
ولهذا قيل
للمعتزلة إنهم مخانيث الخوارج لان الخوارج لما رأوا لأهل الذنوب الخلود فى النار
سمّوهم
الصفحه ٥٣ :
موسى بن جعفر وهو
الّذي لقّب الواقفة فى موت موسى بالكلاب الممطورة وأفرط يونس هذا فى باب التشبيه
الصفحه ١٠٠ : عباس وعمّار بن ياسر وأبى أيّوب الأنصارىّ وسائر من
كان مع عليّ يوم الجمل وأجاز كون الفسقة من الفريقين
الصفحه ٢٦٧ :
ابتداء أمره
اكّارا من اكرة سواد الكوفة وإليه تنسب القرامطة ثم ظهر بعده فى الدعوة الى البدعة
ابو
الصفحه ٣٥٠ : الغلاة فى مذهب الحلولية او قال بقول البركوكية او
الرزامية المفرطة فى أبى مسلم صاحب دولة بنى العباس او قال
الصفحه ٢ : الهدى
سألتم أسعدكم الله
بمطلوبكم شرح معنى الخبر المأثور عن النبىّ صلىاللهعليهوسلم. في افتراق الأمّة