الصفحه ١١٥ : الله بايجاب
الخلقة. والجبائى فى هذا الباب هو الكافر دون غيره غير انا أردنا ان نذكر تكفير
شيوخ المعتزلة
الصفحه ١٦٤ : يجوز وصف معدوم بما يوجب قيام معنى به. وفارق الخياط فى
هذا الباب جميع المعتزلة وسائر فرق الامة فزعم ان
الصفحه ٣٢٦ : قول المعتزلة البصرية في اجازتها اطلاق
الاسماء عليه بالقياس. وقد افرط الجبائي في هذا الباب حتى سمّى
الصفحه ٧٥ : . وسنذكر
الميمونية فى جملة فرق الغلاة الخارجين عن الملّة فى باب بعد هذا إن شاء الله عزوجل. وقد كان من جملة
الصفحه ٧٧ : خالفهم فى باب القدر والاستطاعة فقال فيهما بقول القدرية فأكفرته
الخازمية فى ذلك. ثم زعم مع ذلك أنّ أطفال
الصفحه ٢١٥ : خارجون عن
دين الاسلام وان انتسبوا (٩١ ا) فى الظاهر إليه وسنذكر تفصيل مقالة كل صنف منهم فى
الباب الرابع من
الصفحه ٣٠٩ : صلىاللهعليهوسلم بنجاة المقتدين باصحابه. والحمد لله على ذلك
الفصل الثالث
(من فصول هذا الباب)
في بيان الاصول
الصفحه ٣٥٢ : احكامهم عند اهل
السنّة وفيه كفاية والله اعلم
الفصل الرابع
(من فصول هذا الباب)
فى قولنا في السلف
الصفحه ١٠٤ : الفروق الواضحة فى باب الدلالة على
حدوث العالم فى كتبنا المؤلفة فى ذلك. والفضيحة الثانية (٤٥ ا) من فضائح
الصفحه ١٦٧ : غير مقتول. ومنها ان الكعبىّ على قول
من اوجب على الله تعالى فعل الاصلح فى باب التكليف. ومنها ان
الصفحه ١٧٣ : خروج عن
الدين فما يؤدي إليه مثله. ومن مناقضاته في هذا الباب انه سمى من لم يفعل ما وجب
عليه ظالما وان لم
الصفحه ١٨٣ : ليس
بشيء عنده والفضيحة الثامنة من فضائحه قوله فى باب الفناء ان الله تعالى لا يقدر
على ان يفنى من
الصفحه ٢٢٣ :
كثيرة نذكرها على التفصيل في فصول مهدية ان شاء الله عزوجل
الفصل الأوّل
(من فصول هذا الباب)
فى ذكر
الصفحه ٢٣٩ :
لكفرها بنبوة محمد من الله تعالى (٩٨ ب)
الفصل الثامن
(من هذا الباب)
في ذكر الشريعية والنميرية من
الصفحه ٢٤ : خير كثير النوّاء الملقّب
بالأبتر وقولهم كقول سليمان بن جرير في هذا الباب غير انهم توقفوا في عثمان ولم