الصفحه ١٢٤ :
الظلمة عندهم قطعت
بلادها ووافت الفضيحة العليا من العليا حتى شاهدت النور وقال لهم. ان كانت بلادها
الصفحه ٣١٨ :
خالية من الاعراض
ثم حدثت فيها الاعراض حتى صارت على صورة العالم. وهذا القول غاية في الاستحالة لان
الصفحه ٣٢٧ :
اذا كان ذا علم
وعقل. وقالوا ان اسماء الله تعالى على ثلاثة اقسام. قسم منها يدل على ذاته كالواحد
الصفحه ٣٨٠ :
٢٢٩
الفصل الثالث من
الباب الرابع فى ذكر المغيرية من الغلاة وبيان خروجها عن جملة
الصفحه ٦٣ :
إنهم كفرة لا
مشركون ومنها قولهم إنّ القعدة ممن كان على رأيهم عن الهجرة إليهم مشركون وإن كانوا
على
الصفحه ٣٣١ :
خلاف قول من زعم
من القدرية. ان المقتول مقطوع عليه اجله وخلاف قول من زعم منهم أن المقتول ليس
بميت
الصفحه ١٢٠ :
خفيف من شأنه
الصعود ابدا وان الظلام موات ثقيل من شأنه التسفل ابدا وان الثقيل الميت محال ان
يصير
الصفحه ١٧٨ :
فان كان ذلك الوجه
معدوما كان فيه إثبات شيء واحد موجودا ومعدوما. وإن كان موجودا لم يخل من أن يكون
الصفحه ٢٠٥ :
منها إرادة لحدوث
ذلك الحادث. ومنها قوله لذلك الحادث «كن» على الوجه الّذي علم حدوثه عليه. وذلك
الصفحه ٣٤١ :
النبي صلىاللهعليهوسلم : الأئمة من قريش : وقالوا من شرط الامام العلم والعدالة
والسياسة. وأوجبوا
الصفحه ٨٨ :
كفر بأن حرّم بيع
الأمة فى دار التقية من كفّار قومنا وكفرت الواقفة (٣٧ ب) بأن لم يعرفوا كفر ميمون
الصفحه ٢٦٣ :
الفصل الخامس عشر
(من فصول هذا الباب)
في ذكر اليزيدية من الخوارج وبيان خروجهم عن فرق الاسلام
الصفحه ٣٥٣ :
وفاة النبىّ صلىاللهعليهوسلم من كندة وحنيفة وفزارة وبين أسد وبنى قشير وبنى بكر ابن
وائل لم يكونوا من
الصفحه ٨١ :
جمهور الثعالبة فى أخذ الزكاة من العبيد فى إعطائهم منها واكفر من لم يقل بذلك
وأكفره سائر الثعالبة فى قوله
الصفحه ٩٥ :
بلا توبة. وفى هذا
الفصل من كلام الكعبىّ غلط منه على أصحابه من وجوه. منها قوله إن المعتزلة اجتمعت